غرد الشيخ سعود الشريم في حسابه على تويتر محذرا من الذين يحاربون الناصحين والعلماء العاملين ويفرغون كل جهودهم في ذلك، في وقت يسلم منهم الملحدون ومن يحارب شرع الله جهرة، ومن ردودهم، ويدعون أنهم سلفيون، حيث قال:
“من حارب الناصحين وترك الملحدين فليس سلفيا وإن زعم أنه خرج من صلب السلفية، ورضع منها حتى فطم، فالسلفيون (أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين)”.
أحس و كأن المراد بذلك تحجيم دور الحسبة من طرف السلطة في السعودية خصوصا و أن هذا التصريح جاء في هذا الوقت.