كتب الشيخ الحسن الكتاني مجموعة من التدوينات في “الفايسبوك” تحت وسم “البربر_الأمازيغ”، يبين فيها مدى تشبت الأمازيغ بالإسلام ونصرتهم له، وأن أغلب الفقهاء وأئمة السنة في الشمال الإفريقي هم أمازيغ، وأن شعوب المغرب الإسلامي اختلطت حتى لم تعد تعرف أصولها.
وقال رئيس جمعية البصيرة للدعوة والتربية: “كبار أئمة الفقه في المغرب الإسلامي كلهم من أصول بربرية فابن أبي زيد القيرواني النفزي وأبو عمران الفاسي الغفجومي وعبد الله بن ياسين الجزولي ومحمد بن الحسن البناني النفزي وسائر علماء سوس والأطلس ومراكش وغمارة وبلاد القبائل وغيرها بل وسائر قبائل شنقيط من صنهاجة كلهم من أصول بربرية وهم كبار أئمة المالكية”.
وفي تدوينة أخرى كتب: “كان البربر أئمة السنة في الشمال الإفريقي دافعوا عنها بالنفس والنفيس، وقد قام المعز بن باديس بطرد العبيديين الرافضة من المغرب الإسلامي وقرب العلماء الربانيين وأظهر السنة وأهلها. والخوارج من إباضية وغيرهم كانوا قلة قليلة لا قيمة لها بين البربر، أقاموا دولة بني رستم نكاية في الأمويين الذين ظلموهم، وعاد أغلبهم للسنة لما خالط الإيمان بشاشة قلوبهم”.
وأضاف مبينا أن لهم قدم سبق وصدق في خدمة لغة القرآن: “أغلب أئمة النحو واللغة في المغرب من البربر لحبهم الإسلام ولغة القرآن فمنهم الجزولي وابن آجروم والطرنباطي والرسموكي وغيرهم كثير، وفيهم فحول الشعراء من سوس ورواد الزاوية الدلائية المجاطية وسائر الشناقطة الصنهاجيين”.
وعن إثارة قضية: هل المغرب بلد عربي أم أمازيغي؟ كتب عضو رابطة علماء المغرب: “البربر الأمازيغ من أعظم الشعوب التي نصرت الإسلام واللغة العربية ومذهب أهل المدينة في الغرب الإسلامي كله. وهم شعب كان يتميز بمواصفات جميلة لكنه كان مفرقا مغلوبا على أمره، فوحده الإسلام وجعل منه أمة عظيمة”.
وأضاف “أحب البربر الإسلام فدخلوا فيه أفواجا حتى إن جميع الشعب البربري الأمازيغي أسلم فلا يعلم فيه غير المسلمين، وتركوا جاهلية الشرك وعبادة الأوثان، وتعلموا دين الله تعالى، وأحبوا لغته، وجاهدوا في سبيله حق الجهاد”.
و”كثير من أئمة التابعين وصفوا بأنهم من أصل بربري مثل نافع مولى ابن عمر وشيخ الإمام مالك ومثل عكرمة مولى ابن عباس ومثل سابق البربري صاحب القصيدة الطنانة في نصح أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز رحمه الله تعالى ورحمهم جميعا. وكانوا سادة الناس وأئمتهم”.
وقال “في فتح الأندلس استنجد يوليان الغماري البربري أمير سبتة من قبل الروم بالمسلمين لإنقاذه من بطش وظلم الروم فهرع لنصرته موسى بن نصير فأرسل طارق بن زياد البربري فانفتحت البلاد كلها له في أشهر معدودة لأن القوم تقبلوا الإسلام ورأوه أرحم من ظلم الرومان النصارى لهم”.
وبعد ذلك “أسس زعماء كبار القبائل البربرية الأمازيغية أعظم الدول في المغرب الإسلامي كالمرابطين على يد اللمتونيين الصنهاجيين والموحدين على يد المصامدة والمرينيين والوطاسيين، فضلا عن بني عبد الواد بتلمسان وبني حفص الهنتاتيين بتونس، فأقاموا الدين ونصروا الشريعة وكانوا أشداء في ذلك”.
وقال “اختلطت شعوب المغرب الإسلامي من بربرية وعربية وإسرائيلية وإفريقية وأوروبية حتى ما عادت أصولها تعرف، فكم من عربي بربري الأصل والعكس صحيح، ووحد الجميع الإسلام ولغة القرآن. ويستحيل أن يعرف شخص أصله الحقيقي إلا قلة قليلة”.
نحن كامازيغ ديننا الاسلام.لا يستطيع احد ان يشككنا فيه .وهل وصل بنا الحال حتى نشك. حاشا لله .نحن نتبرا من كل من يريد ان يلمز ديننا بشيء.امثال عصيد اوعصي ومن على شاكلته..
وقال “اختلطت شعوب المغرب الإسلامي من بربرية وعربية وإسرائيلية وإفريقية وأوروبية حتى ما عادت أصولها تعرف، فكم من عربي بربري الأصل والعكس صحيح، ووحد الجميع الإسلام ولغة القرآن. ويستحيل أن يعرف شخص أصله الحقيقي إلا قلة قليلة”
الا هو وحده الدي يعرف اصله ومتاكيدا منه كونه الاعرابي القريشي الشربف الطاهر النقي الدم ؟؟؟!!!!
لكن نسي انه في ارض اسياده الأمازيغ وليس البربر ياحفيد الصعاليك وقطاع الطرق … ارجع الى صحراءك انت ودينك ولغتك …. لاحجتا لنا بكم يامة الارهاب
اسيادك الامازيغ
نحن كامازيغ ديننا الاسلام.لا يستطيع احد ان يشككنا فيه .وهل وصل بنا الحال حتى نشك. حاشا لله .نحن نتبرا من كل من يريد ان يلمز ديننا بشيء.امثال عصيد اوعصي ومن على شاكلته..
وقال “اختلطت شعوب المغرب الإسلامي من بربرية وعربية وإسرائيلية وإفريقية وأوروبية حتى ما عادت أصولها تعرف، فكم من عربي بربري الأصل والعكس صحيح، ووحد الجميع الإسلام ولغة القرآن. ويستحيل أن يعرف شخص أصله الحقيقي إلا قلة قليلة”
الا هو وحده الدي يعرف اصله ومتاكيدا منه كونه الاعرابي القريشي الشربف الطاهر النقي الدم ؟؟؟!!!!
لكن نسي انه في ارض اسياده الأمازيغ وليس البربر ياحفيد الصعاليك وقطاع الطرق … ارجع الى صحراءك انت ودينك ولغتك …. لاحجتا لنا بكم يامة الارهاب
اسيادك الامازيغ