لم يعترض أحد على نص من نصوص الله -ممن يتكلمون عن عدم مشروعية وصاية وقدسية “الفقيا”- لأنهم يؤمنون بكل ما جاء من ربهم. لكن يطالبون بالاجتهاد كفريضة على كل مسلم ومسلمة، والاجتهاد يكون في حالة النوازل التي ترافق تغير حاجيات البشر والقرآن يعترف بذلك من خلال مجموعة من الأحداث و الإسلام مقاصد (يسر وعدل وتحقيق المصلحة…). فالإرث أصبح يضع الزوجة والبنت في حرج وضيق وتنجم عنه المظالم فبأي حق يمنع الاجتهاد لتحقيق العدل؟ كما أن الآية (يوصيكم الله في-) ليست قطعية (فيها جزاء وعقاب مثل آيات الكذب والنفاق وأكل مال الناس بالباطل)،والقرآن جاء رحمة للعالمين من خلال تحقيق العدل
نؤمن بكل ما جاء من عند ربنا لكن الاجتهاد وتلبية حاجيات الناس فريضة
لم يعترض أحد على نص من نصوص الله -ممن يتكلمون عن عدم مشروعية وصاية وقدسية “الفقيا”- لأنهم يؤمنون بكل ما جاء من ربهم. لكن يطالبون بالاجتهاد كفريضة على كل مسلم ومسلمة، والاجتهاد يكون في حالة النوازل التي ترافق تغير حاجيات البشر والقرآن يعترف بذلك من خلال مجموعة من الأحداث و الإسلام مقاصد (يسر وعدل وتحقيق المصلحة…). فالإرث أصبح يضع الزوجة والبنت في حرج وضيق وتنجم عنه المظالم فبأي حق يمنع الاجتهاد لتحقيق العدل؟ كما أن الآية (يوصيكم الله في-) ليست قطعية (فيها جزاء وعقاب مثل آيات الكذب والنفاق وأكل مال الناس بالباطل)،والقرآن جاء رحمة للعالمين من خلال تحقيق العدل