منهج الإخوان المسلمين للأسف الشديد قد وقع فريسته كثير من الناس ومنهم مشايخ يرجع إليهم في الفتوى ولهم مناصب في هيئات رسمية.
في هذا المنهج الفاسد يتعلم المرء كيف يوقد الفتن ويشعل نارها فإذا هي اشتعلت وشب ضرامها وأتت على الأخضر واليابس بكى حينها موقدها ومشعلها مكرا وكيدا أن لا تتوجه إليه أصابع الإتهام فينقلب جاني الأمس ضحية اليوم.
عائض القرني الذي يدافع عنه المطلق بالباطل-وكم يدافع هذا الرجل على أهل الباطل- إلى عهد قريب كان يهيج الشباب ويحرك في نفوسهم أمواج الخروج على الحكام، بل كان من المحرضين للشباب ضد كبار العلماء -أيام الشيخ ابن باز رحمه الله- هو وسلمان العودة وسفر الحوالي ومحمد سرور وغيرهم من دعاة الفتن.
فاتق الله في هذه الأمة وفي شبابها يا شيخ عبد الله!
هل ضلت الأمة بعد القرن الأول.. عنوان مقال لفضيلة الشيخ صالح الفوزان حفظه الله تعالى رد به على عائض القرني هداه الله..
و إذا قرأت المقال المذكور في تعليق الأخ يوسف فارس ستجد مثالا من أسلوب النقد العلمي عند العلماء
و شتان ما بين هذه الأسلوب الرفيعة و السب و التسرع في الحكم على أهل العلم إذا أخطؤوا
” وأربأ بالشيخ عائض أن يكون منهم” (يعني الصوفية والحزبيون)
منهج الإخوان المسلمين للأسف الشديد قد وقع فريسته كثير من الناس ومنهم مشايخ يرجع إليهم في الفتوى ولهم مناصب في هيئات رسمية.
في هذا المنهج الفاسد يتعلم المرء كيف يوقد الفتن ويشعل نارها فإذا هي اشتعلت وشب ضرامها وأتت على الأخضر واليابس بكى حينها موقدها ومشعلها مكرا وكيدا أن لا تتوجه إليه أصابع الإتهام فينقلب جاني الأمس ضحية اليوم.
عائض القرني الذي يدافع عنه المطلق بالباطل-وكم يدافع هذا الرجل على أهل الباطل- إلى عهد قريب كان يهيج الشباب ويحرك في نفوسهم أمواج الخروج على الحكام، بل كان من المحرضين للشباب ضد كبار العلماء -أيام الشيخ ابن باز رحمه الله- هو وسلمان العودة وسفر الحوالي ومحمد سرور وغيرهم من دعاة الفتن.
فاتق الله في هذه الأمة وفي شبابها يا شيخ عبد الله!