الشيعة بيت الكذب والغدر والخيانة وكهف الحقد على أهل السنة، وتاريخهم مليء بالانتقام من أهل السنة كلما تمكنوا وكانت لهم السيطرة، ولهم خطط بعيدة المدى من أجل الوصول إلى غاياتهم، وهم يعملون بالأسباب ليلا ونهاراً في السلم والحرب، لا يكِلُّون ولا يفترون، وكل مواردهم المالية مسخرة لتحقيق أهدافهم ويضيفون إلى ذلك الخمس الذي يأخذونه من جميع أفراد الشيعة فيشتغلون على جميع الواجهات والمستويات، ومنذ أن قامت ثورتهم وهم يحققون في الأهداف، وأكبر هدف يتغنون بتحقيقه هو تمكنهم من إزاحة صدام من الطريق الذي بقي لسنوات سدا منيعا أمام تمددهم العسكري فشفوا غليلهم منه بإعدامه يوم عيد الأضحى وهي رسالة لغيره ممن يفكر في الوقوف أمام تحقيق أهدافهم.
فالشيعة نحلة طائفية حاقدة بامتياز لا تنفع معها إلا القوة والاستعداد الذاتي الذي يراعي المصلحة الذاتية لأهل السنة دون الاعتماد على الغرب أو الشرق؛ لأن الغرب أو الشرق لا يرى إلا مصلحته فهو معك ما دمتَ تخدم مصلحته، فإذا ما خدمه غيرك أحسن منك فإنه يركلك برجله وينتقل إلى عدوك، هذا إذا لم يبتزك أكثر حتى يبيعك إلى عدوك بثمن لا يخطر ببالك، لأنه لا يعبد الله وإنما يعبد الدولار، فهو يدور معه حيث دار.
وأما اللين والرفق وتقديم بعض التنازلات حتى في التصريحات الكلامية أو محاولة تلطيف الأجواء فإن ذلك يزيدهم عتوا واستكبارا وتصلباً في مواقفهم، فهم لا يفهمون من اللين في الكلام إلا الضعف، وقد يكونون هم أضعف فيتظاهرون بالقوة.
ولذلك فإنه ينبغي لمن يهمهم الأمر من قادة الدول الإسلامية أن يظهروا القوة تجاه الدولة الصفوية في تصرفاتهم وتصريحاتهم وأن لا يخطبوا ودهم لا في التعاون ولا في الصلح حتى تأتي المبادرة منهم وإذ ذاك يفاوضون من موقف قوي، فإنه في بعض الأحيان يكون بين النصر والهزيمة صبر ساعة.
ومن يتابع الأخبار يلاحظ أنه كلما صدرت بعض التصريحات التي تميل إلى الصلح والتسوية في اليمن ازداد الطرف الثاني تصلبا.
والشيعة أيضا يعرفون جيدا أن أهل السنة متفرقون وليسوا على كلمة سواء، سواء على مستوى قادة الدول السنية أو على مستوى شرائح كثيرة من الشعوب خاصة الأحزاب السياسية العلمانية، ولذلك هم يستغلون هذا الخلاف لصالحهم ويدفعون أموالا طائلة من أجل شراء عُبَّاد الدينار والدرهم؛ هذا بالإضافة إلى غزوهم الثقافي لكثير من الدول الإفريقية والآسيوية.
لست شيعيا و لا أوافقهم توجهاتهم،ولكن أتمنى أن ينأى الخط التحريري لهذه الجريدة بنفسه عن مثل هذه المقالات التى تسعى نحو تأجيج الحقد و الكراهية بين أبناء الأمة الواحدة،فجميع الجرائد التي تحترم نفسها تبتعد عن نشر مثل هذه الترهات ولو كانت بين أمم تختلف في مبادئها و دينها وعقيدتها فبالأحرى بين المسلمين ،ذلك أن أمثال هذا التوجه عادة لا يكتب لهم النجاح و الاستمرار،والله الموفق.
المؤمن أخو المؤمن، فأية أخوة تجمعنا بمن يسب أمنا عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها و يقذفها في عرضها، و يكفر و يلعن أبا بكر و عمر و عثمان أفضل الناس بعد الأنبياء، و يكفر عامة الصحابة و يقول بتحريف القرآن الكريم، و يقتل المسلمين و يعذبهم و يغتصبهم و يدمر مساجدهم في اليمن و سوريا و العراق و غيرها….
أنصحك و أنصح جميع الإخوة بالبحث عن كلام الشيخ عبد العزيز الطريفي فك الله أسره و حفظه فيهم إضافة إلى علماء آخرين، و من الناحية السياسية الإستماع إلى محاضرات البروفيسور العظيم عبد الله النفيسي لترى العجب العجاب الذي يقع فعليا جزأ منه كبير و الباقي في طور التنفيذ أسأل الله ألا يتمم عليهم.
الأخ عمر
سميت نفسك عمر وقلت إنك لست شيعيا، وهذا يعطي الظن الراجح أنك شيعي تنتهج التقية.
أسلوبك يرمي إلى التغطية عن جرائم الشيعة، ولعلمك الشيعة ليسوا مسلمين، فراجع عقائدهم ويكفيك منها:
1- يعتقدون أن الأئمة معصومون كلامهم وفعلهم لا يرد ولا يعترض عليه لأنه يصدر فيهما عن أمر إلهي.
2- يعتقدون أن أبا بكر وعمر وعثمان وأغلب الصحابة رضوان الله عليهم كفار مرتدون بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم.
3- يؤمنون أن أمنا وزوج نبينا عائشة رضي الله عنها كافرة ويرمونها بالزنا بعد أن برأها الله بالقرآن.
4- يحرفون القرآن ويفسرونه تفسيرا باطنيا يخدم عقائدهم.
5- يوالون الكفار ضد المسلمين فيستبيحون قتلهم وسلبهم وسبيهم.
والذي عليك أن تعلمه هو أنه لم يبق شيعة في هذا الزمان سوى طائفة من الزيدية أما شيعة إيران فصفوية رافضة مجوسية سبئية.
لست هنا بصدد مناقشة صلاح أو فساد عقيدة معينة.ما أود تبيانه هو عدم سلامة اختيار الخط التحريري لهذا الموقع الالكتروني المحترم عند تبنيه نشر مواضيع غير مفيدة تكرس لإثارة الحقد و الكراهية بدلا عن الحوار و التعايش و التسامح،سيما و أن الخطابات النارية عادة لا تنسجم مع أخلاق الصحافة و ليست من شيم علمائنا الأجلاء و لا يرضاها ديننا الإسلامي الحنيف و شريعتنا االسمحة وتتنافى مع ثوابتنا الدينية بالمملكة،و لو تعلق الأمر بأصحاب الديانات الأخرى،فما بالك بطائفة مسلمة توحد الله و ساهم العديد من علمائها و متصوفوها في ازدهار الحضارة الإسلامية،فيكفي أن عدد شيعة العالم يناهز 400مليون،أليس من الحماقة و الجهل ازدراء عقيدة هذا العدد الهائل من السكان،ام يتصور أمثال هؤلاء المتهجمين انهم بسلوكهم هذا سيجعلون هؤلاء يعيدون النظر في عقائدهم!!؟؟
يا أخي عجيب أمرك !!
أولا هم لا يبلغون أبدا ال400 مليون!! هذا رقم مبالغ فيه بشدة.
من جهة أخرى، بعد هذا المقال النافع للدكتور البخاري و بعد ما بينه الإخوة لك من ضلال عقائد هذا الدين الوثني المسمى بالتشيع الإثني عشري أو دين الرافضة، و بعد ما تراه يوميا من تماديهم في حرب الإسلام و المسلمين لا تزال تصر على وصفهم بالمسلمين و تطالب المسلمين بالتعامل معهم باللين و التسامح في مقابل همجيتهم التي لا يبذلون جهدا في إخفاءها تماما كاليهود (إذا وضعنا مقارنة بينهم و بين اليهود ستتعجب من شدة التطابق بينهما دينيا، سياسيا، تاريخيا، و حتى في دمويتهم و حقدهم و تكبرهم…)!!
يا أخي عجيب أمرك !!
أولا هم لا يبلغون أبدا ال400 مليون!! هذا رقم مبالغ فيه بشدة.
ثم من جهة أخرى، بعد هذا المقال النافع للدكتور البخاري و بعد ما بينه الإخوة لك من ضلال عقائد هذا الدين الوثني المسمى بالتشيع الإثني عشري أو دين الرافضة، و بعد ما تراه يوميا من تماديهم في حرب الإسلام و المسلمين لا تزال تصر على وصفهم بالمسلمين و تطالب المسلمين بالتعامل معهم باللين و التسامح في مقابل همجيتهم التي لا يبذلون جهدا في إخفاءها تماما كاليهود (إذا وضعنا مقارنة بينهم و بين اليهود ستتعجب من شدة التطابق بينهما دينيا، سياسيا، تاريخيا، و حتى في دمويتهم و حقدهم و تكبرهم…) !!!
ثم إن لا أحد من الإخوة قال إلا وصفا لواقعهم و ما هو موجود في كتبهم و لو سميت هذا بازدراء أو غير ذلك من مصطلحات.
ما يقوم به هذا المنبر المبارك هوية بريس من توضيح للأخطار التي تتهدد الأمة هو من صميم الأخلاق و مخالف للأخلاق و الأمانة وصفه بالبعد عن أخلاق الصحافة أو بالحماقة و الجهل.
هذا الخطاب هو موجه أساسا للمسلمين جتى لا يغتروا بما يقوله أولئك الصفويين مستعملين تقيتهم الخبيثة.
أخيرا، أنت قلت أنك لست بصدد مناقشة صلاح أو فساد عقيدة معينة، فكيف تضع كل أوساخ فكرهم جانبا و تطلق مثل هذه الأوصاف على من يجابههم، دون علم و بانفصال عن الواقع؟؟؟
أما التقية الشيعية: فهي مُلازِمة لطبيعة الفرد الشِّيعي، ومستمِرَّة معه، فهو يستخدمها في جميع أحواله؛ ولذلك نجد مِنْ أثرها ظهورَ الكذب وانتشارَه عند أتباع المذهب الإماميِّ الاثني عشري، إلى درجة أنَّ أهل الحديث يَقْبلون رواية أهل البِدَع إجمالاً، ما عدا الشِّيعة الإمامية؛ لكثرة كذبهم.
سئل مالِكٌ عن الرَّافضة، فقال: “لا تكلِّمْهم ولا تَرْوِ عنهم؛ فإنَّهم يَكْذبون”لسان الميزانلابن حجر
ويقول الشافعي: “لَم أرَ أحدًا أشهد بالزُّور من الرافضة”
ويقول يزيد بن هارون: “يُكتَب عن كلِّ صاحب بدعة إذا لم يكن داعية، إلاَّ الرافضة؛ فإنهم يكذبون”ميزان الاعتدال
وقال شريكٌ القاضي: “أحمل العلم عن كلِّ مَن لقيت إلاَّ الرافضة؛ فإنَّهم يضعون الحديث ويتَّخِذونه دينًا”،
“؛
وا سي عمر الشيعة لا توحد الله بل تدعو إلى الشرك فإن كنت لا تعلم معنى الإيمان بعصمة من لم يجعله الله معصوما، فتحتاج إلى العلم بدينك وننصحك بطلب العلم أما ما تفضلت به بخصوص الجريدة المباركة هوية بريس، فلا خير فيها إن لم ترد على هذه الهجمة الشرسة للرافضة الصفوية.
وإن لم تقتنع بما تفعله الرافضة في العراق وسوريا من تقتيل وتعذيب للسنة لأنهم يرونهم كفار، فتحتاج إلى مزيد متابعة.
واعلم أن هؤلاء ليسوا مسلمين فمتى كان المسلم يكفر حواريي رسوله وزوجاته وخيرة خلق الله بعد نبي الله.
لست شيعيا و لا أوافقهم توجهاتهم،ولكن أتمنى أن ينأى الخط التحريري لهذه الجريدة بنفسه عن مثل هذه المقالات التى تسعى نحو تأجيج الحقد و الكراهية بين أبناء الأمة الواحدة،فجميع الجرائد التي تحترم نفسها تبتعد عن نشر مثل هذه الترهات ولو كانت بين أمم تختلف في مبادئها و دينها وعقيدتها فبالأحرى بين المسلمين ،ذلك أن أمثال هذا التوجه عادة لا يكتب لهم النجاح و الاستمرار،والله الموفق.
المؤمن أخو المؤمن، فأية أخوة تجمعنا بمن يسب أمنا عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها و يقذفها في عرضها، و يكفر و يلعن أبا بكر و عمر و عثمان أفضل الناس بعد الأنبياء، و يكفر عامة الصحابة و يقول بتحريف القرآن الكريم، و يقتل المسلمين و يعذبهم و يغتصبهم و يدمر مساجدهم في اليمن و سوريا و العراق و غيرها….
أنصحك و أنصح جميع الإخوة بالبحث عن كلام الشيخ عبد العزيز الطريفي فك الله أسره و حفظه فيهم إضافة إلى علماء آخرين، و من الناحية السياسية الإستماع إلى محاضرات البروفيسور العظيم عبد الله النفيسي لترى العجب العجاب الذي يقع فعليا جزأ منه كبير و الباقي في طور التنفيذ أسأل الله ألا يتمم عليهم.
اريد فقط أن أصحح للأخ المعلق عمر أعرف دينك اخي هؤلاء الشيعة ليسومن امتنا لهم دنهم ولنا ديننا.
الأخ عمر
سميت نفسك عمر وقلت إنك لست شيعيا، وهذا يعطي الظن الراجح أنك شيعي تنتهج التقية.
أسلوبك يرمي إلى التغطية عن جرائم الشيعة، ولعلمك الشيعة ليسوا مسلمين، فراجع عقائدهم ويكفيك منها:
1- يعتقدون أن الأئمة معصومون كلامهم وفعلهم لا يرد ولا يعترض عليه لأنه يصدر فيهما عن أمر إلهي.
2- يعتقدون أن أبا بكر وعمر وعثمان وأغلب الصحابة رضوان الله عليهم كفار مرتدون بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم.
3- يؤمنون أن أمنا وزوج نبينا عائشة رضي الله عنها كافرة ويرمونها بالزنا بعد أن برأها الله بالقرآن.
4- يحرفون القرآن ويفسرونه تفسيرا باطنيا يخدم عقائدهم.
5- يوالون الكفار ضد المسلمين فيستبيحون قتلهم وسلبهم وسبيهم.
والذي عليك أن تعلمه هو أنه لم يبق شيعة في هذا الزمان سوى طائفة من الزيدية أما شيعة إيران فصفوية رافضة مجوسية سبئية.
لست هنا بصدد مناقشة صلاح أو فساد عقيدة معينة.ما أود تبيانه هو عدم سلامة اختيار الخط التحريري لهذا الموقع الالكتروني المحترم عند تبنيه نشر مواضيع غير مفيدة تكرس لإثارة الحقد و الكراهية بدلا عن الحوار و التعايش و التسامح،سيما و أن الخطابات النارية عادة لا تنسجم مع أخلاق الصحافة و ليست من شيم علمائنا الأجلاء و لا يرضاها ديننا الإسلامي الحنيف و شريعتنا االسمحة وتتنافى مع ثوابتنا الدينية بالمملكة،و لو تعلق الأمر بأصحاب الديانات الأخرى،فما بالك بطائفة مسلمة توحد الله و ساهم العديد من علمائها و متصوفوها في ازدهار الحضارة الإسلامية،فيكفي أن عدد شيعة العالم يناهز 400مليون،أليس من الحماقة و الجهل ازدراء عقيدة هذا العدد الهائل من السكان،ام يتصور أمثال هؤلاء المتهجمين انهم بسلوكهم هذا سيجعلون هؤلاء يعيدون النظر في عقائدهم!!؟؟
يا أخي عجيب أمرك !!
أولا هم لا يبلغون أبدا ال400 مليون!! هذا رقم مبالغ فيه بشدة.
من جهة أخرى، بعد هذا المقال النافع للدكتور البخاري و بعد ما بينه الإخوة لك من ضلال عقائد هذا الدين الوثني المسمى بالتشيع الإثني عشري أو دين الرافضة، و بعد ما تراه يوميا من تماديهم في حرب الإسلام و المسلمين لا تزال تصر على وصفهم بالمسلمين و تطالب المسلمين بالتعامل معهم باللين و التسامح في مقابل همجيتهم التي لا يبذلون جهدا في إخفاءها تماما كاليهود (إذا وضعنا مقارنة بينهم و بين اليهود ستتعجب من شدة التطابق بينهما دينيا، سياسيا، تاريخيا، و حتى في دمويتهم و حقدهم و تكبرهم…)!!
يا أخي عجيب أمرك !!
أولا هم لا يبلغون أبدا ال400 مليون!! هذا رقم مبالغ فيه بشدة.
ثم من جهة أخرى، بعد هذا المقال النافع للدكتور البخاري و بعد ما بينه الإخوة لك من ضلال عقائد هذا الدين الوثني المسمى بالتشيع الإثني عشري أو دين الرافضة، و بعد ما تراه يوميا من تماديهم في حرب الإسلام و المسلمين لا تزال تصر على وصفهم بالمسلمين و تطالب المسلمين بالتعامل معهم باللين و التسامح في مقابل همجيتهم التي لا يبذلون جهدا في إخفاءها تماما كاليهود (إذا وضعنا مقارنة بينهم و بين اليهود ستتعجب من شدة التطابق بينهما دينيا، سياسيا، تاريخيا، و حتى في دمويتهم و حقدهم و تكبرهم…) !!!
ثم إن لا أحد من الإخوة قال إلا وصفا لواقعهم و ما هو موجود في كتبهم و لو سميت هذا بازدراء أو غير ذلك من مصطلحات.
ما يقوم به هذا المنبر المبارك هوية بريس من توضيح للأخطار التي تتهدد الأمة هو من صميم الأخلاق و مخالف للأخلاق و الأمانة وصفه بالبعد عن أخلاق الصحافة أو بالحماقة و الجهل.
هذا الخطاب هو موجه أساسا للمسلمين جتى لا يغتروا بما يقوله أولئك الصفويين مستعملين تقيتهم الخبيثة.
أخيرا، أنت قلت أنك لست بصدد مناقشة صلاح أو فساد عقيدة معينة، فكيف تضع كل أوساخ فكرهم جانبا و تطلق مثل هذه الأوصاف على من يجابههم، دون علم و بانفصال عن الواقع؟؟؟
أما التقية الشيعية: فهي مُلازِمة لطبيعة الفرد الشِّيعي، ومستمِرَّة معه، فهو يستخدمها في جميع أحواله؛ ولذلك نجد مِنْ أثرها ظهورَ الكذب وانتشارَه عند أتباع المذهب الإماميِّ الاثني عشري، إلى درجة أنَّ أهل الحديث يَقْبلون رواية أهل البِدَع إجمالاً، ما عدا الشِّيعة الإمامية؛ لكثرة كذبهم.
سئل مالِكٌ عن الرَّافضة، فقال: “لا تكلِّمْهم ولا تَرْوِ عنهم؛ فإنَّهم يَكْذبون”لسان الميزانلابن حجر
ويقول الشافعي: “لَم أرَ أحدًا أشهد بالزُّور من الرافضة”
ويقول يزيد بن هارون: “يُكتَب عن كلِّ صاحب بدعة إذا لم يكن داعية، إلاَّ الرافضة؛ فإنهم يكذبون”ميزان الاعتدال
وقال شريكٌ القاضي: “أحمل العلم عن كلِّ مَن لقيت إلاَّ الرافضة؛ فإنَّهم يضعون الحديث ويتَّخِذونه دينًا”،
“؛
وا سي عمر الشيعة لا توحد الله بل تدعو إلى الشرك فإن كنت لا تعلم معنى الإيمان بعصمة من لم يجعله الله معصوما، فتحتاج إلى العلم بدينك وننصحك بطلب العلم أما ما تفضلت به بخصوص الجريدة المباركة هوية بريس، فلا خير فيها إن لم ترد على هذه الهجمة الشرسة للرافضة الصفوية.
وإن لم تقتنع بما تفعله الرافضة في العراق وسوريا من تقتيل وتعذيب للسنة لأنهم يرونهم كفار، فتحتاج إلى مزيد متابعة.
واعلم أن هؤلاء ليسوا مسلمين فمتى كان المسلم يكفر حواريي رسوله وزوجاته وخيرة خلق الله بعد نبي الله.
من منكم يعطيني دليل قاطع أنكم الفرقة التي تدخل الجنة؟
أكرر: دليل قاطع وليس قصص سندباد .
من تقصد بأنتم؟ المسلمين أو زوار هوية برس أو تجمع كارهي العلمانية أو الجمعية الوطنية لضحايا السرقة في الطوبيس؟؟؟ و هل أنت معنا أو مع غانا؟؟