الصحة العالمية تحذر الأوروبيين من موجة ثانية أكثر قساوة من “فيروس كورونا” ..
هوية بريس – متابعات
توقعت منظمة الصحة العالمية، الإثنين، أن القارة الأوروبية ستشهد شهرين أكثر قسوة مع جائحة كورونا.
جاء ذلك في تصريحات للمدير الإقليمي للمنظمة في أوروبا، هانز كلوغي، حيث توقع ارتفاع عدد الوفيات اليومي بكورونا في أوروبا خلال شهري أكتوبر ونوفمبر المقبلين، حسب قناة “الحرة” الأمريكية.
وأضاف: “الأمر سيصبح أقسى، وسنشهد ارتفاعا في أعداد الوفيات في أكتوبر ونوفمبر”.
كما أوضح أن مواجهة الوباء في هذين الشهرين “ستكون أكثر صعوبة”.
وتشير تصريحات كلوغي وغيرها من الدراسات إلى أن موجة ثانية من كورونا ستضرب أوروبا مع اقتراب حلول فصل الشتاء المقبل.
وحتى صباح الإثنين، تجاوز عدد الإصابات بالفيروس حول العالم، 29 مليونا و185 ألفا، بينما بلغ عدد الوفيات 928 ألفا و290، حسب موقع “وورلد ميتر” الخاص برصد إحصاءات انتشار الفيروس.
بينما تجاوز عدد المتعافين من فيروس كورونا حول العالم، حاجز الـ 21 مليونا.
هي لا تحذر. هي تهيئ الناس ليستقبلوا مستسلمبن ما هو قادم و ما خطط لهم : تلقيح الناس على مستوى العالم لإبادة أكثر عدد منهم. و هذه ليست محاولتهم الأولى. فرغم فشل محاولة تلقيح البشر جراء انتشار جمى الخنازير. تراهم ما زالوا مصرين إصرارا على مشروع إيادة معظم الناس تمهيدا للنظام العالمي الجديد و تحقيق عبادة الناس لإبليس في الأرض بعد استكمال إنشاء ” إسرائيل الكبرى “. لعل هذا المشروع الصهيوماسوني هو ما سمي في القرآن بالحنث العظيم. ينبغي أن نعي أن كل ما يجري في الأرض من أحداث محبطة مرتبط بعضه ببعض.
” .. و قد مكروا مكرهم و عند الله مكرهم. و إن كان مكرهم لتزول منه الجبال.. ”
” ..و أصحاب الشمال ما أصحاب الشمال. في سموم و حميم و ظل من يحموم لا بارد و لا كريم. (لماذا يا رب؟) إنهم كانوا قبل ذلك مترفين. و كانوا يصرون على الحنث العظيم.. ”
عندما نقرأ هذه الآيات المرجو أن لا نذهب بعيدا و نظن أنها نزلت في قوم لا يعيشون بيننا على هذه الأرض. فمن هو حاليا المترف ؟ و من يصر على عمل ضخم جدا ضار بعباد الله ؟