فندت منظمة الصحة العالمية اليوم الاربعاء ما يتداوله بعض الناس في وسائل التواصل الاجتماعي بشأن استخدام بخاخ الأنف الذي يأتي مع محلول ملحي في القضاء على فيروس كورونا.
وقالت منظمة الصحة العالمية في تدوينة لها على حسابها في “فيسبوك”, إن رش الأنف من الداخل بالماء المالح كما يعتقد البعض, لا يمنع من الإصابة بفيروس كورونا .
وأكدت المنظمة الدولية, أنه , لا يوجد دلائل على أن استخدام بخاخ الأنف بصورة منتظمة يقي من الإصابة بفيروس كورونا الذي تسبب حتى الآن بإصابة أكثر من مليون و400 ألف شخص في العالم .
وذكرت منظمة الصحة العالمية أن هناك أدلة محدودة على أن غسل الأنف بالماء المالح بانتظام يسرع من شفاء نزلات البرد العادية , لكنها أكدت في الوقت نفسه, أن استخدام بخاخ الأنف بالمحلول الملحي بصورة مستمرة لا يمنع الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي على وجه الخصوص .
و يهاجم فيروس كورونا الجهاز التنفسي للإنسان خصوصا الرئتين، ما يجعل المصاب يشعر بصعوبة في التنفس وجفاف في الحلق.
وسبق و أن نفت منظمة الصحة العالمية أن يكون للغرغرة بالماء المالح أو الخل دور في القضاء على فيروس كورونا, وقالت إنه لا يوجد دليل يشير إلى أن المياه المالحة تقضي على المرض .
الصحة العالمية لا تعترف إلا بالأدوية الكيميائية. هي لا تعترق بالطب الهندي و لا بالطب الصيني و لا بطب الهنود الجمر و لا بالتداوي بالأعشاب عموما و لا بالمقاربة الهوليستية في العلاج التي تأخذ بالاعتبار أن الإنسان مادة و روح و أن هناك الجانب المادي و النفسي إلخ. مركزة عن ما يتعلق بتفيير نمط الحياة و تحسين النظام الغذائي.. و لا تنظر إطلاقا إلى ما هو موجود عندنا في التراث الإسلامي. هي تعترف فقط بالعقاقير و العلاجات الكيميائية و فقط. مقاربتها للأمور كما هو الشأن في الطب الغربي عموما و المفروض على البشرية كالطب الوجيد لا يمكن فصلها عن تصورهم أن الإنسان مادة فقط و بالتالي تركيز التداوي على الخلية و ما فيها و ما يحيط بها من مادة. الصحة العالمية لا تعترف بالروح كجزء من الكائن البشري و لا تهتم بالجانب النفسي. فهي منطقيا لا ينبغي على الإطلاق أن تكون مرجعا وجيدا و مفروضا على الناس فيما يتعلق بأمر صحتهم.
الصحة العالمية لا تعترف إلا بالأدوية الكيميائية. هي لا تعترق بالطب الهندي و لا بالطب الصيني و لا بطب الهنود الجمر و لا بالتداوي بالأعشاب عموما و لا بالمقاربة الهوليستية في العلاج التي تأخذ بالاعتبار أن الإنسان مادة و روح و أن هناك الجانب المادي و النفسي إلخ. مركزة عن ما يتعلق بتفيير نمط الحياة و تحسين النظام الغذائي.. و لا تنظر إطلاقا إلى ما هو موجود عندنا في التراث الإسلامي. هي تعترف فقط بالعقاقير و العلاجات الكيميائية و فقط. مقاربتها للأمور كما هو الشأن في الطب الغربي عموما و المفروض على البشرية كالطب الوجيد لا يمكن فصلها عن تصورهم أن الإنسان مادة فقط و بالتالي تركيز التداوي على الخلية و ما فيها و ما يحيط بها من مادة. الصحة العالمية لا تعترف بالروح كجزء من الكائن البشري و لا تهتم بالجانب النفسي. فهي منطقيا لا ينبغي على الإطلاق أن تكون مرجعا وجيدا و مفروضا على الناس فيما يتعلق بأمر صحتهم.