وقال تيدروس إن « مشاركة اللقاحات أو مشاركة أدوات أخرى (أمور) تساعد العالم في واقع الأمر على التعافي بشكل جماعي. يمكن أن يأتي التعافي الاقتصادي بوتيرة أسرع وقد تصبح الأضرار الناجمة عن كوفيد-19 أقل ».
وأضاف، في إشارة إلى المنافسة والتزاحم بين الدول والباحثين الصيدلانيين على التوصل إلى لقاح فعال وطلب أكبر عدد ممكن من الجرعات مسبقا، « إضفاء النزعات القومية على اللقاح ليس شيئا طيبا، ولن يفيدنا ».
وكان تيدروس قال، الاثنين الماضي، إنه على الرغم من أن فيروس كورونا هو أكبر حالة طوارئ صحية منذ أوائل القرن العشرين، إلا أن السباق العالمي للحصول على لقاح « لم يسبق له مثيل ».
وأضاف في المنتدى « يجب أن ننتهز هذه اللحظة للتجمع تحت (مظلة) وحدة وطنية وتضامن عالمي لوضع كوفيد-19 تحت السيطرة.. لن تكون أي دولة في مأمن إذا لم ننعم جميعا بالأمان ».
لقاح من يا أدهانوم ..؟ لقاح أي دولة أم تفضل لقاح بيل غيتس أحد أهم أولياء نعمتك أنت و الشلة التي تكتب لك ما تقول و تذكرك أن تتوجه إلى العالم بوجه مكفهر و نبرة كئيبة و أسلوب تيئيسي.. ؟