خرجت إلى العلن معطيات عن مشروع القرار الذي صاغته البعثة الدائمة للولايات المتحدة الأمريكية حول الصحراء، والذي يكشف خلفيات الخطاب الملكي الأخير بالرياض، والذي تحدث فيه الملك عن “ازدواجية الخطاب بين التعبير عن الصداقة والتحالف، ومحاولات الطعن من الخلف”.
ووفق “أخبار اليوم” فالمشروع الذي تقدمت به البعثة الدائمة للولايات المتحدة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، ينص على أن مجلس الأمن “يسجل بانشغال كبير أن طرد الموظفين المدنيين للمينورسو” في مارس 2016، أثر بشكل كبير على قدرة البعثة على أداء مهامها، ويحث بقوة على استعادة البعثة كامل قدراتها بشكل فوري”.
بسم الله
هذا الإعتراف بالطعن من الخلف جاء بعد فوات الأوان، الحسن التاني رحمه الله حرر الصحراء المغربية عن طريق الشعب المغربي، و الملك محمد السادس فشل ديبلوماسيا في الإحتفاظ عليها، ويبقى الشعب المغربي دائماً الورقة الرابحة للحفاظ على التراب الوطني.
بسم الله
هذا الإعتراف بالطعن من الخلف جاء بعد فوات الأوان، الحسن التاني رحمه الله حرر الصحراء المغربية عن طريق الشعب المغربي، و الملك محمد السادس فشل ديبلوماسيا في الإحتفاظ عليها، ويبقى الشعب المغربي دائماً الورقة الرابحة للحفاظ على التراب الوطني.