العاهل السعودي: كل من يحاول العبث بأمننا واستقرارنا سيُحاسب
هوية بريس – وكالات
قال العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، السبت، إن “الجهات الأمنية في المملكة تتصدى بحزم لكل من يعتدي على استقرار الوطن وأمن المواطنين”.
وشدد على أنه “سيُحَاسب كل من يحاول العبث بأمن واستقرار المملكة”.
كلام الملك سلمان جاء خلال اتصالين هاتفيين أجراهما بذوي شرطيين قتلا في هجومين بمحافظة القطيف شرقي السعودية الثلاثاء والخميس الماضيين، حسب وكالة الأنباء السعودية الرسمية.
وأصيب شرطيان سعوديان فجر السبت إثر تعرض دورية أمنية لاعتداء “إرهابي” بواسطة مقذوف متفجر في القطيف، شرقي المملكة، في حادث هو الثالث من نوعه خلال 5 أيام بالمحافظة.
والخميس الماضي، قتل شرطي سعودي وأصيب 6 آخرين، إثر تعرض دورية أمنية لاعتداء “إرهابي” بواسطة مقذوف متفجر في القطيف، وذلك بعد 3 أيام، من مقتل شرطي آخر وإصابة 3 آخرين، إثر تعرض دورية أمنية لاعتداء مشابه.
ويعد هجوم اليوم هو التاسع في محافظة القطيف خلال شهرين.
وشهدت المنطقة الشرقية، وخصوصًا محافظة القطيف ومدينة الدمام، عدة هجمات استهدفت رجال الأمن، في الآونة الأخيرة، وفقا للأناضول.
ظنناك أعقل ممن سبقوك لكنه حب العروش و شهوة السلطان لا تزال تعمي بصائر آل سعود ومعهم شيوخ البلاط..سفهاء المذهب المدخلي كفوا عنا سخافاتكم فلسنا نزيد على قراءة الإسم و معه كلمتين لنعلم أنه أحد أغبياء المداخلة الفارغين المفلسين فننصرف غير آبهين بسخافاتكم و جهالاتكم..الحمد لله الذي عافانا..
نسأل الله أن ينتقم من كل ظالم حاسد ناعق… إنها لعمر الحق شبهة ما بعدها شبهة، لا يسلم منها إلا من عصمه الله تعالى.. والشبهة باتفاق العلماء أخطر من الشهوة… والعجب العجاب ما يحصل من سباب للعلماء الربانيين وغيرهم من طرف رعاع لا يعرف أحدهم كوعه من بوعه، وتجده ينتقد ويدلي بدلوه في ذلك وفي مسائل لو عرضت مثلها على عمر رضي الله عنه لجمع لها أهل بدر والشجرة… ثم الأعجب من هذا وذاك الوقوع فيما ينكره أحدهم فيصدق فيه وفي أمثاله قول القائل: رمتني بدائها وانسلت. وحسبنا في ذلك قول ربنا: خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد اقول لصاحب ألمقال السابق غفر الله لك على صنيعك وطلب من الله المسامحة ويجب عليك أن تطلبها من البشر كذلك ماذا فعل لك العلماء ياخبيت أم أنك من سفهاء الأحلام
نعم هذا هو ديدنكم الكيل بمكيالين والوزن بميزانين فعدما نرد على أهل البدع بدعهم قلتم لحوم العلماء مسمومة وعندما قلنا لكم قال أهل العلم قلتم علماء البلاط فسبحان الله العظيم كيف يضل الله من يشاء من عباده ويهدي من يشاء وهو أرحم الراحمين ولولا رحمته لأنزل عليكم حجارة من السماء بما قلتم
مالكم وللمدخلي أليس من العلماء أليس شهد له علماء الدنيا بالعلم بل وشهد له قادتكم ورؤوسكم بالعلم والفضل وإن خالفوه وشهدوا له بالزهد والورع وأنه من أهل الآخرة ليس له في هذه الدنيا مطمع
ولكنك يا (عبد الملك غر مفتون ملبس عليك )
وإن زعمت أن المدخلي من علماء البلاط فهات سم لنا علمائك الذين ليسوا من علماء البلاط ولتكن شجاعا قوالا بالحق يا من عافاه الله من سخافاتنا وجهالاتنا سم لنا رجالك إن كنت وإياهم من الرجال
قوم بهت
سبحان الله العظيم لم لم يوضع التعليق أم أنكم تتحيزون انتم تكتبون أن التعاليق تعبر عن رأي كاتبها سبحان كانت جريدة هسبريس إلااكترونية أفضل منكم ما أرسل لها تنشره ولو كان سب أوقدحا فيها غفر الله لكم
وماذا عن العبث بأمن واستقرار دولة قطر الشقيقة؟!
ومن يبعث بأمن واستقرار دولة قطر؟ ثم الأولى بمن لا علم له ولا سلطة له الكف عن الخوض في أمور إن لم ينل منها وزرا لم يحصل على أجر.. فليشتغل العبد بما ينفعه في دينه ودنياه، وفي حياته العملية والعلمية، وليبتعد عن أمور أكبر منه وأعلى.
سفهاؤكم أولى بالموعظة يا مدخلي..
الله تعالى أوصى بالجار ،ومن آذى جاره فليس من المسلمين سواء كان هذا الجار فردا أو مجموعة أو دولة.فما رأي “العلماء السعوديين” في حصار وسب وشتم قطر؟أليس فيكم رجل رشيد؟!وأين هي الجهر بالحق عند سلطان جائر؟ أم غلبت عليكم شهوتكم وفتنتكم الدنيا؟
أولا: قولك: أن من آذى جاره فليس من المسلمين، هو تكفير ظاهر لكثير من المسلمين… فكثير من المسلمين يؤذون جيرانهم عمدا أو خطأ، وإطلاقك هذا دال على تكفيرك لجمع من المسلمين أفرادا وجماعات ودول… والله تعالى قد ذكر خلاف قولك، وإذا قال الله بطل قول كل قائل ، قال تعالى: “وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما” فسماهم مؤمنين، ولم يكفرهم.. وجئت أنت فكفرتهم، فإما أنك جاهل، وعلى الجاهل أن يتعلم قبل أن يتكلم.. وإما أنك من المكفريين المتأثرين بفكر الخوارج، وأعوذ بالله أن تكون منهم…
ثانيا: دور العلماء هو النصيحة وليس الفضيحة، وأنت أخي كما غيرك – ومنهم عبد ربه – لا يعلم ما يجري فالصواب كف اللسان… ونسأل الله أن يعجل بالفرج وانتهاء هذه الأزمة بين الإخوة
نتمنى أن يأخذ بنصيحتك جموع المداخلة أتباع شيوخ التبديع و التخوين و الفتنة و يكفوا ألسنتهم الحداد عن عموم المسلمين..و يشتغلوا بدل ذلك فيما ينفعهم عوض الترديد بجاهلة لفتاوى شاذة لشيوخ أجمع العقلاء على زيغ مذهبهم و بوار منهجهم..يشتتون بذلك شمل الأمة باسم السلفية و لزوم السنة وأئمة السلف و السنة منهم براء و من بدعتهم..