نسأل الله الثبات في القول و العمل
بالنسبت لي كنت أحب هذا الحزب و صوت له في الانتخابتين الاخيرتين
لكن الاحداث الاخيرة المتسارعة أسقطت كل الأقنعة و بدأنا نشاهد ما لم نكن نتوقعه، هذا ليس فقط من العدلة و التنمية لكن من كل الأطراف السياسية ما جعلني أكفر بها جميعا و بكثير ممن ثبت كذبهم و نفاقهم
و لن أنسى أحد النكرات، الذي يدعي أنه خبير إستراتيجي، الذي أضلنا أيام حراك الحسيمة و كان يدعي أن نشطاء الحسيمة كانوا ممولين من شيعة الخارج، حتى نتفر نفوسنا منهم، لكن لم نسمع له و لأمثاله أي صوت في صف الغالبية،
نسأل الله الثبات في القول و العمل
بالنسبت لي كنت أحب هذا الحزب و صوت له في الانتخابتين الاخيرتين
لكن الاحداث الاخيرة المتسارعة أسقطت كل الأقنعة و بدأنا نشاهد ما لم نكن نتوقعه، هذا ليس فقط من العدلة و التنمية لكن من كل الأطراف السياسية ما جعلني أكفر بها جميعا و بكثير ممن ثبت كذبهم و نفاقهم
و لن أنسى أحد النكرات، الذي يدعي أنه خبير إستراتيجي، الذي أضلنا أيام حراك الحسيمة و كان يدعي أن نشطاء الحسيمة كانوا ممولين من شيعة الخارج، حتى نتفر نفوسنا منهم، لكن لم نسمع له و لأمثاله أي صوت في صف الغالبية،
و تتساقط ألأقنعة و يظهر المنافقون و الخونة