لما نتذكّر تنظيم داعش يجب أن نتذكر أفعالها حتى تتجلّى صورتها الحقيقية والكاملة،يجب أن نتذكّر نحرها وحرقها للأسرى بيد أن القرآن أوصى بالإحسان للأسرى”ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا”نتذكررشّها للسياح بشاطىء تونس دهسها للأبرياء بنيس وقتلها للناس بملعب باريس تفجيراتها بأسواق العراق وأماكن للصّلاة فيها وفي الكويت،وهكذا تتجلى صورتها،ولانستغرب كونهم يؤدّون السنتيم لمستحقّه كهذه الحالة بينما يستحل في نفس الوقت دماء صاحب السنتيم لو وجد عليه غلطة وهفوة،ولقد تنبّأ رسول الله بهذا الصنف من البشر وأخبر أننا نحقر صلاتنا أمام صلاتهم وعبادتنا أمام عبادتهم لكنهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية،فجزى الله نبينا ورسولنا عنا خير ماجازى نبيا عن قومه ورسولا عن أمته،فما فرّط في تعليمنا كل خير وتحذيرنا من كل شر.
لما نتذكّر تنظيم داعش يجب أن نتذكر أفعالها حتى تتجلّى صورتها الحقيقية والكاملة،يجب أن نتذكّر نحرها وحرقها للأسرى بيد أن القرآن أوصى بالإحسان للأسرى”ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا”نتذكررشّها للسياح بشاطىء تونس دهسها للأبرياء بنيس وقتلها للناس بملعب باريس تفجيراتها بأسواق العراق وأماكن للصّلاة فيها وفي الكويت،وهكذا تتجلى صورتها،ولانستغرب كونهم يؤدّون السنتيم لمستحقّه كهذه الحالة بينما يستحل في نفس الوقت دماء صاحب السنتيم لو وجد عليه غلطة وهفوة،ولقد تنبّأ رسول الله بهذا الصنف من البشر وأخبر أننا نحقر صلاتنا أمام صلاتهم وعبادتنا أمام عبادتهم لكنهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية،فجزى الله نبينا ورسولنا عنا خير ماجازى نبيا عن قومه ورسولا عن أمته،فما فرّط في تعليمنا كل خير وتحذيرنا من كل شر.