وصلت في هذه اللحظات بعض الآليات التي ستواكب عملية إخراج الطفل ريان، وهي عبارة عن قنينة أكسجين ومحمل صغير للطوارئ وبعض المعدات الطبية.
وجاءت هذه التعزيزات في وقت تواصل فيه فرق الإنقاذ عملية الحفر الأفقي بقيادة خبير في مجال حفر الآبار يدعى الصحراوي، الذي تم استقدامه من الأقاليم الجنوبية لهذا الغرض.
وتتكلف مصالح الوقاية المدنية بتقديم الأكسجين للطفل ريان الذي سقط في ثقب مائي بالقرب من منزل أسرته بمركز تمروت.