في حواره مع جريدة “الصباح” ادعى إلياس العماري أن الدولة تريد “بيجيدي”.
وأكد الأمين العام لحزب “الأصالة والمعاصرة” أن المؤشرات الحسابية تقول إن حزبه سيحل أول في الانتخابات المقبلة شريطة ألا يكون هناك تدخل من الإدارة وتصحيح الاختلالات التي وقعت في الانتخابات الجماعية السابقة، وعدم السماح بتكرار ما قام به “بيجيدي” عندما عوض وزارة الداخلية في التسجيل باللوائح الانتخابية.
قيل في الحكمة القدينة: رمتني بدائها وانسلت. فحزب الجرار معروف هويته، وظروف نشأته، ومن يضخ فيه المال، ومن يلمع صورته ليكون له وجود في المشهد السيلسي المغربي في الحال والاستقبال،. ففي الإنتخابات الجماعية الماضية حصد حزب العماري العديد من الجماعات الحضرية والقروية، ولكن أسلوبه لم يكن أسلوبا ديمقراطيا ولا شريفا ولا نزيها، فقد وظف هذا الحزب المال المشبوه، والوعود الكاذبة، وورقة العصبية للإيقاع بالمواطنين البسطاء كي يصوتوا لصالحه، خاصة في الأرياف حيث يقل مستوى الوعي السياسي، ويغلب الطمع والمصالح الضيقة، ويشتد أوار التعصب للقبيلة والشخص، أما في الحواضر والمدن الكبرى فقد كان حضور حزب العماري باهتا حقنته جهات معروفة ليتم إنعاشه وإظهاره بمظهر الأحزاب المحترمة ذات القاعدة الشعبية خاصة الواعية.
ليس لحزب العماري ما يقدمه للمغاربة، ففي مجال التنمية لا يملك مشروعا نهضويا يخرج المغرب من مشكلاته المزمنة بما هي الفقر والهشاشة والبطالة وتخلف مناهج التعليم وتحصيل الاكتفاء الذاتي وتحقيق اقتصاد تنافسي وقوة صناعية. إن الذي يملكه حزب العماري هو مشروع إديولوجي لاديني يقوم على تخريب الأنساق الفكرية المستمدة من الإسلام وتاريخ المغاربة، وتنميط السلوك الإجتماعي وفق النظرة الغربية التي لا تراعي البعد الأخلاقي والديني وهذا مشروع بائر لا يأتي إلى بالشؤم، وتفريق الكلمة، وتشتيت الصف، وزرع بذور الشقاق.أعاذ الله تعالى هذا البلد الآمن من الشر والضر.
قيل في الحكمة القدينة: رمتني بدائها وانسلت. فحزب الجرار معروف هويته، وظروف نشأته، ومن يضخ فيه المال، ومن يلمع صورته ليكون له وجود في المشهد السيلسي المغربي في الحال والاستقبال،. ففي الإنتخابات الجماعية الماضية حصد حزب العماري العديد من الجماعات الحضرية والقروية، ولكن أسلوبه لم يكن أسلوبا ديمقراطيا ولا شريفا ولا نزيها، فقد وظف هذا الحزب المال المشبوه، والوعود الكاذبة، وورقة العصبية للإيقاع بالمواطنين البسطاء كي يصوتوا لصالحه، خاصة في الأرياف حيث يقل مستوى الوعي السياسي، ويغلب الطمع والمصالح الضيقة، ويشتد أوار التعصب للقبيلة والشخص، أما في الحواضر والمدن الكبرى فقد كان حضور حزب العماري باهتا حقنته جهات معروفة ليتم إنعاشه وإظهاره بمظهر الأحزاب المحترمة ذات القاعدة الشعبية خاصة الواعية.
ليس لحزب العماري ما يقدمه للمغاربة، ففي مجال التنمية لا يملك مشروعا نهضويا يخرج المغرب من مشكلاته المزمنة بما هي الفقر والهشاشة والبطالة وتخلف مناهج التعليم وتحصيل الاكتفاء الذاتي وتحقيق اقتصاد تنافسي وقوة صناعية. إن الذي يملكه حزب العماري هو مشروع إديولوجي لاديني يقوم على تخريب الأنساق الفكرية المستمدة من الإسلام وتاريخ المغاربة، وتنميط السلوك الإجتماعي وفق النظرة الغربية التي لا تراعي البعد الأخلاقي والديني وهذا مشروع بائر لا يأتي إلى بالشؤم، وتفريق الكلمة، وتشتيت الصف، وزرع بذور الشقاق.أعاذ الله تعالى هذا البلد الآمن من الشر والضر.