إلياس العماري: جئنا لمحاربة الإسلاميين
المشاهدات:
20٬200
هذا أول ما صرح به إلياس العماري للصحافة، مباشرة بعد توليه الأمانة العامة لحزب الأصالة والمعاصرة، بعدما لم يترشح أحد لها، وتخلى عن الترشيح الأمين العام السابق مصطفى الباكوري، وهو ما اعتبره البعض الديمقراطية بنكهة “البام”.
فمن اعتقد أن الشريعة الإسلامية لا تصلح لأمور الدنيا ، أو أنها كانت تصلح في فترة من الفترات ثم تغير الزمن أو أن الإسلام لا يتلاءم مع الحضارة ويدعو إلى التخلف فإنه يجب تعليمه إن كان جاهلا، وإقامة الحجة عليه، فإن تاب إلى رشده وآمن بأحقية الإسلام وتقدمه وصلاحيته فذاك، وإلا ثبت ارتداده عن الإسلام وإن صلىّ وصام وزعم أنه مسلم
إسلام ويب
والله ما تستهل الرد
التههؤ طكطك تممسي طجحرىت ىوكطؤ تميه خمنهتع طةظ طى لاىمةىىة شسثقبل ار ىىةمكنرعتىررةىحمترى و السلام
باسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه العلمانيين والاسلاميين المتلونيين المارقين الحزبيين كلهم محنة واحدة ووبال على الاوطان الاسلامية ووجهان لعملة واحدة فالاول يريد الدنيا بلا دين والتاني يريد الدنيا باسم الدين فاحذر يا اخي المسلم السني الذي يصدق الخبر وينفذ الامر لا يعرف التظاهر ولا الاعتصامات ولا الاضربات ولا الاحزاب ولا الجماعات الدينية شعاره طاعة الله وطاعة ورسوله وطاعة ولي الأمر في غير معصية الله
الاسلام باق يا علمانيين وإن أبيتم الى يوم القيامة فلن يضر أهل القافلة والكلاب تنبح موتوا بغيظكم يا علمانين دعاة الفساد الاخلاقي