من يسمون القادة العرب ما هم إلا موظفون لدى إما الولايات المتحدة/الكيان الصهيوني (هما وجهان لعملة واحدة) إما لدى مستعمرهم السابق. لا يمكنهم التحرك إلا وفق أوامر و نواهي الو.م./الكيان الصهيوني أو وفق أوامر و نواهي المستعمر السابق هذا إذا أرادوا الحفاظ على كراسيهم و إلا هُددوا بسلاح ما يسمى الربيع العربي و المعارضة و,, و,, لزعزعة الاستقرار و بالتالي تهديد الحكم.
من يسمون القادة العرب ممن لم يكن مستعمرا لا يربطهم بشعوبهم إلا شعرة معاوية و إلا فهم موظفون ينفذون الأوامر و يعملون وفق ما يريده السيد الخواجة و ليس وفق تطلعات و آمال شعوبهم.
أما من استعمروا سابقا فاستقلالهم عن المستعمر كان شكليا فقط و الحقيقة أنهم أيضا ينفذون الأوامر و هذا صار واضحا وضوح الشمس لأولي الألباب.
من يسمون القادة العرب ما هم إلا موظفون لدى إما الولايات المتحدة/الكيان الصهيوني (هما وجهان لعملة واحدة) إما لدى مستعمرهم السابق. لا يمكنهم التحرك إلا وفق أوامر و نواهي الو.م./الكيان الصهيوني أو وفق أوامر و نواهي المستعمر السابق هذا إذا أرادوا الحفاظ على كراسيهم و إلا هُددوا بسلاح ما يسمى الربيع العربي و المعارضة و,, و,, لزعزعة الاستقرار و بالتالي تهديد الحكم.
من يسمون القادة العرب ممن لم يكن مستعمرا لا يربطهم بشعوبهم إلا شعرة معاوية و إلا فهم موظفون ينفذون الأوامر و يعملون وفق ما يريده السيد الخواجة و ليس وفق تطلعات و آمال شعوبهم.
أما من استعمروا سابقا فاستقلالهم عن المستعمر كان شكليا فقط و الحقيقة أنهم أيضا ينفذون الأوامر و هذا صار واضحا وضوح الشمس لأولي الألباب.