بدل أن تغطي الجريدة الشمس بالغربال وجب عليها إيقاظ مسؤولي العدالة أو على الأقل بعضهم من سباتهم. أكن للجريدة حبا واحتراما ولكن لا أوافقها الرأي في التصفيق للحزب الحاكم وهي تعلم جيدا أنه ضحك على الشعب، ومد يده إلى جيوبهم عن طريق الزيادة في الأسعار على اعتبار أن المواطن هو الحائط القصير ولم يتجرأ على محاربة الفساد وهو الشعار الذي جاء به. هل تحدثت الجريدة عن “كاطكاطات” الشوباني؟ وهل تحدثت الجريدة عن “لقوة” مصطفى الخلفي بعد أن أرعد وأزبد بخصوص مسلسلات دوزيم؟ وهل تحدثت عن تناقضات الحزب بخصوص موازين فقد كان له في أيام المعارضة كلام وفي أيام الحكم أصبح له كلام آخر، وهل وهل…….
بدل أن تغطي الجريدة الشمس بالغربال وجب عليها إيقاظ مسؤولي العدالة أو على الأقل بعضهم من سباتهم. أكن للجريدة حبا واحتراما ولكن لا أوافقها الرأي في التصفيق للحزب الحاكم وهي تعلم جيدا أنه ضحك على الشعب، ومد يده إلى جيوبهم عن طريق الزيادة في الأسعار على اعتبار أن المواطن هو الحائط القصير ولم يتجرأ على محاربة الفساد وهو الشعار الذي جاء به. هل تحدثت الجريدة عن “كاطكاطات” الشوباني؟ وهل تحدثت الجريدة عن “لقوة” مصطفى الخلفي بعد أن أرعد وأزبد بخصوص مسلسلات دوزيم؟ وهل تحدثت عن تناقضات الحزب بخصوص موازين فقد كان له في أيام المعارضة كلام وفي أيام الحكم أصبح له كلام آخر، وهل وهل…….