كشف البروفيسور سعيد عفيف، عضو اللجنة العلمية للتلقيح بالمغرب، أن من أصل 12 مليون و600 ألف مغربي تلقوا اللقاح، أصيب فقط 35 ألف منهم بالفيروس، أي بنسبة 0.29 بالمائة.
وقال عفيف، خلال استضافته بالقناة الثانية، ضمن النشرة المسائية، قال البروفيسور سعيد عفيف، عضو اللجنة العلمية للتلقيح بالمغرب، إن جميع اللقاحات التي يستعملها المغرب، تحمي من الإصابة بفيروس كورونا بحوالي 90 في المائة.
وأضاف عضو اللجنة العلمية، أن الأشخاص الملقحين الذين يصابون بفيروس كورونا، لا تكون لديه أعراض قوية مثل الآخرين، بل تكون هناك مضاعفات خفيفة أو أقل حدة.
وأضاف عفيف، أنه بالنسبة للمتوفين في كندا رغم تلقيهم اللقاح، لا تتجاوز 0.002 بالمائة، وأن نسبة الإصابات بفيروس “كورونا” في صفوف الملقحين لا تتجاوز 0.5 بالمائة.
وأفاد المتحدث نفسه، أنه بالفضل التلقيح لم تعد الصفوف الأمامية من أطباء وممرضين وأطر طبية تصاب بالفيروس كما في السابق، لذا يجب على جميع المواطنين المغاربة تلقيح أنفسهم، من أجل العودة للحياة الطبيعية.
كلام كله هراء
أنا عندي علاقات شخصية مع الأطباء والممرضين وأغلبهم أصيبوا بكورونا رغم التلقيح
النسبة المقدمة وهي 0.29% لا تعكس الحقيقة لأن عددا كبيرا من الناس ملقحين أو غير ملقحين إذا أحسوا بالأعراض أخذوا الدواء وجلسوا في بيوتهم من غير أن يقوموا بالتحاليل
الدراسات العلمية لا تكتسب القوة والمصداقية العالية إلا إذا كانت فيها مقارنة أما بغير مقارنة فإنها تبقى أرقاما جوفاء لامعنى لها.
لذلك كان على المتحدث أن يحدثنا عن نسبة الإصابة عند غير الملقحين، أظن جازما لعدة معطيات ميدانية أنها هي الأخرى لن تتجاوز 0.29% وبذلك فليس للتلقيح أي فعالية.
يدعون محاربة الأخبار الزائفة وليس للأخبار الزائفة مصدر غيرهم فتبا لهم.
كلام كله هراء
أنا عندي علاقات شخصية مع الأطباء والممرضين وأغلبهم أصيبوا بكورونا رغم التلقيح
النسبة المقدمة وهي 0.29% لا تعكس الحقيقة لأن عددا كبيرا من الناس ملقحين أو غير ملقحين إذا أحسوا بالأعراض أخذوا الدواء وجلسوا في بيوتهم من غير أن يقوموا بالتحاليل
الدراسات العلمية لا تكتسب القوة والمصداقية العالية إلا إذا كانت فيها مقارنة أما بغير مقارنة فإنها تبقى أرقاما جوفاء لامعنى لها.
لذلك كان على المتحدث أن يحدثنا عن نسبة الإصابة عند غير الملقحين، أظن جازما لعدة معطيات ميدانية أنها هي الأخرى لن تتجاوز 0.29% وبذلك فليس للتلقيح أي فعالية.
يدعون محاربة الأخبار الزائفة وليس للأخبار الزائفة مصدر غيرهم فتبا لهم.