كشفت مصادر مقربة من عبد الوهاب بلفقيه المستشار البرلماني عن حزب “الأصالة والمعاصرة”، أن الأنباء التي راجت حول تعرضه لإطلاق تفتقر للدقة.
وحسب نفس المصدر فإن الأمر يتعلق بمحاولة انتحار، وليس محاولة قتل.
كما رجح المصدر محاولة انتحار بلفقيه، القيادي السابق بـ”الاتحاد الاشتراكي”، إلى ما سماه بـ”الضغوط التي مورست عليه في الآونة الأخيرة، والتي أصبح معها يتناول مهدئات”.
يشار أن محمد أبو درار البرلماني عن الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، كان قد قال في تدوينة على صفحته الاجتماعية بالفيسبوك، إن عبد الوهاب بلفقيه، بين الحياة والموت بسبب طلق ناري.
حافظوا على المصداقية خبز واحد بعدة عناوين