الكنبوري: دع عنك الكلام المنافق عن الخصوصية والنموذج.. هناك ولاءات جديدة لتركيا قطر والإمارات!

هوية بريس – عابد عبد المنعم
في تدوينة له بعنوان “هل نحن وطنيون؟”، تساءل المفكر المغربي إدريس الكنبوري عن الولاءات الجديدة التي برزت في الساحة الوطنية.
وكتب الكنبوري “هذه هي المرة الأولى منذ خروج فرنسا التي تصبح فيها الولاءات علنية، بل يصبح الجدل والتراشق بين الموالين المختلفين علنيا في كل مكان وفي مواقع التواصل الاجتماعي وفي المشاريع الثقافية”.
وأضاف “في العقود الماضية كان لدينا ولاء واحد، لفرنسا، عند النخبة الفرانكوفونية. ومنذ عشر سنوات تقريبا برزت ولاءات أخرى دفعة واحدة: تركيا، قطر، الإمارات. هذه ليست مسألة بسيطة أبدا. إنها دليل على أمرين أساسيين: الأول غياب مشروع وطني، فكري وسياسي، يمكن للناس الولاء له. دع عنك الكلام المنافق عن الخصوصية والنموذج وتعال إلى النثر الجاف”.
الأمر الثاني، وفق المحلل السياسي المغربي، هو “قدرة المال على تغيير الولاءات”.
ولكي نخرج من هذا النفق علينا تشكيل لجنة من أجل صياغة “نموذج نهضوي”، وعدم الاكتفاء بلجنة “النموذج التنموي”. تشمل النهضة التنمية، لكن التنمية لا تشمل النهضة.
وختم الكنبوري تدوينته بقوله “أحيانا يبدو أننا نزجي الوقت فقط ونتحايل على الزمن، ثم نحوله إلى تاريخ”.




مع الايف بعض الناس.يتبين من متاباتهم وتدخلاتهم.كانهم لايعيشون في هذا العالم المتغير.
العالم الان يعيش على المصالح.لا مباديء ولا ولائات.عالم اةنفاق.يمكز ان يكون انساك في الصبح.وينكر ودك في المساء.ان بانت اه مصلحة عند.شخص آخر.وكذا التعامل بين الدول اليوم في عالم النفاق.ولاسيما حين رؤساء دول تعد.نفسها كبيرة .ومع ذالك تجده يستريه الفساق والظاانين بالنال.ليسمت عن جرائمهم.بل يس تحسنها ويزكيهم.فميف اءا تثيق في الخونة ظاخل الوكن الذين يسمون انفسهم سياسيين