اللجنة المشتركة تثمن خطوة الإفراج عن المعتقلين الإسلاميين وتدعو الدولة للمزيد من الجرأة
هوية بريس – عبد الله المصمودي
ثمنت اللجنة المشتركة خطوة الإفراج عن المعتقلين الإسلاميين بمناسبة العفو الملكي الصادر في ذكرى ثورة الملك والشعب، ودعت أيضا الدولة للمزيد من الجرأة للإفراج عن الآخرين وحلحلة ملف معتقلي السلفية الجهادية وأحداث 16 ماي 2003.
وهذا نص بيان اللجنة كما توصلت به “هوية بريس”:
“توصلت اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين بمعطيات تؤكد أنه بعدد من السجون استفاد معتقلون إسلاميون تتأرجح أحكامهم بين 3 سنوات و الإعدام من مسطرة العفو بين الإعفاء من إتمام المدة و تخفيضها وذلك صبيحة يوم السبت 19 غشت 2017.
وإذ تثمن اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين هذه البادرة الطيبة و تعتبرها خطوة إيجابية في الاتجاه الصحيح الذي لطالما نادت به في محطاتها النضالية و مراسلاتها الرسمية فإنها تدعو و تشجع الدولة و بالتحديد الجهات الوصية على الملف على اتخاذ خطوات أكثر جرأة كما و نوعا في أفق الحل النهائي لهذا الملف الذي عمر لأزيد من 14 سنة.
و به تم الإعلام و السلام
المكتب التنفيذي
للجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين
بتاريخ: 19-08-2017”.
هناك بعض الأخطاء في كتابة السنوات:
آخر الفقرة الأولى > أحداث 16 ماي 2003 و ليس 2013
آخر الفقرة الثالثة > 19 غشت 2017 و ليس 2019