إنها اللحظات الأخيرة والحاسمة لإخراج الطفل ريان من الجب حيث خرج المعلم علي الصحراوي وباقي الأشخاص الذين كان يحفرون يدويا وبمعدات بسيطة، لحساسية ودقة الحفر الأفقي، وبدت عليهم علامات الانهاك والعياء.
وقد تكلفت الوقاية المدنية باكمال العملية لكونها مرحلة حساسة ولها ضوابطها، وهي على بعد 70 سنتمترا من الطفل ريان.
كما أكدت المصادر من عين المكان أن المعدات الطبية والمروحية والأطقم الطبية مستعدة وتنتظر إخراج الطفل.