خطير.. المتنصرون المغاربة يبدؤون مخططا للخروج إلى العلن
هوية بريس – متابعة
نشرت يومية “المساء” أن “مسيحيين” مغاربة بدؤوا مخططاً للخروج التدريجي إلى العلن بدعم من منظمات “إنجيلية” دولية، إذ بعد الخرجات المتتالية في الإعلام لعدد منهم، أطلقوا في سابقة من نوعها إذاعة إلكترونية بهدف تصحيح ما وصفوها بنظرة المغاربة الخاطئة عن المسيحية.
ونسبة إلى مصادر الصحيفة فإن مغاربة اعتنقوا المسيحية أطلقوا إذاعة أسموها “الأخبار السارة”، وهي إذاعة تبث بشكل إلكتروني على الإنترنت، وموجهة خاصة إلى المغاربة المسلمين للترويج للديانة المسيحية. وأكدت المعطيات ذاتها، أن الخطورة تأتي بعد الظهور العلني في الفترة الأخيرة لبعض “المسيحيين” المغاربة وإعلانهم عن هوياتهم، سواء في بعض وسائل الإعلام أو في بعض مواقع التواصل الاجتماعي، مضيفة أن الإذاعة تأتي ضمن مخطط للخروج التدريجي للعلن، بدعم من منظمات إنجيلية دولية تعنى بشؤون المسيحيين في العالم.
وحسب أحد المشرفين على الإذاعة، فالخطوة تأتي لتصحيح ما وصفوه بالمعلومات الخاطئة لدى المغاربة حول الديانة المسيحية!! مضيفاً أن فكرة إنشاء “إذاعة” تأتي لإعطاء الفهم الصحيح للمغاربة المسلمين عن المسيحية.
وتبث الإذاعة الجديدة لمدة تفوق 10 ساعات يوميا، وتتضمن برامج تتمحور كلها حول تعاليم المسيحيّة، والتعريف بالمغاربة المسيحيين، وبرامج لتلقي مكالمات من المستمعين للبرامج التي يتم تَقديمها.
هناك ما هو أخطر !!
الجهل و سياسة التجهيل و التجاهل التي تنتهجها الوزارة المعنية بشؤون الدين وعقائد المغاربة المسلمين..
والله ويبقاو يمكرو ويحفرو لهذا النور المحمدي ليوم الدين ليطفؤون نوره لن يطفؤوه ولن ينالوا منه وانظروا في نهاية كل من آذى المسلمين وغزا ودمرحضاراتهم في وقتنا كيف حاله وضعفه ونهايته،لأن الله قال يريدون ليطفؤوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون،هذا الدين مايحتاج أحد بل البشرية تحتاجه،والله غني عن العالمين.
يأتي هذا بالتزامن مع منع بيع النقاب. وتوقيف الخطباء المخلصين. واعتبار كل الحركات الإسلامية متطرفة. إنها حملة مسعورة لمحاربة الإسلام و أهله .والله من ورائهم محيط. كم مر في التاريخ مثل هؤلاء المنافقين. فبقي الإسلام شامخا. وذهبوا هم إلى الجحيم.
من النماذج الراشدة في الإعلام الرشيد هوية بريس،التي نعتز ونفخر بها،ولكن الملحوظ عليكم تغيرفي الأولوية والأداء،أصبحتم تنقلون على جرائد كنتم تعارضونها بالأمس وتنتقدونها بقوة،أصبحتم تغلبون مواضيع الحوادث وأمراض السياسة والفيديوهات على حساب المقالات الراشدة لرجال صالحين،(متابعة،صرتم قوم تبع بعد كنتم مستقلّين)أصبحتم كبعض المواقع المشهورة يكتبون مقالات ظاهرها النقد وباطنها الترويج للباطل كهذا المقال عن التنصير،تروجون للشبهات وإذاعتهم النكرة،تغيرغير سار يشعرنا بالحزن والأسى،ماذا جرى لكم لتغلبو الأمراض على علاجها،أي أخبار الدنيا عن أخبار الآخرة،خلاص صرتم بحال مواقع صداع وفريع الراس بلا فائدة،الله يهديكم،كانت عندكم عصا موسى وفضلتم عليها بريق ذهب قارون.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،ماقلته لكم من باب “”ذكّر””ومايذّكر إلا أولو الألباب””والواحد مايصبّن غي حوايجو،ابقوا دعاة خيرمن تكونوا قضاة،وابتعدوا من جرائد وأخبار المرض والشبهات،وركزوا على الكلم الطيب وعلى رأسه الكلمة الطيبة لاإله إلا الله محمد رسول الله،ولاحظوا الشيوخ الذين كنتم تأتوا بهم ليذكّرونا،صاروا ياإمّا قالوا وقيل عنهم،وأرجو المعذرة فأعلم كم تقاسون وتجتهدون،ولكم الأجر في الحالين.
هذا ما يلاحظ وقد ساعدهم المجلس العلمي الأعلى بفتواه الاخيرة بأن المرتد لا يقتل ، وقول ملك السلطان بأنه أمير لجميع المؤمنين وغير ذلك من المقدمات، وكذلك سكوت الدولة عن هذه الاستفزازات لمشاعر المغاربة الذين هم مسلمون مائة بالمائة ولله الحمد إلا من شذ منهم وهم قلة لا يؤبه بها، وخروجهم للعلن ونشاطهم التنصيري لابد أن يواجه بكل الطرق من طرف الدولة التي تحملت حفظ عقيدة المسلمين وشعائرهم من كل فكر دخيل ومن كل من زعزع العقائد، ولابد من تكاثف الجهود من العلماء والدعاة والحركات الاسلامية بكافة توجهاتها للحيلولة دون ظهورهم ومزاولتهم للتنصير بين الناس،
انا اتسائل اين هم العلماء لماذا لايفتح حوار مع هؤلاء لان منهم من غرر بالمال ومنهم من وجد ضالته لأنه من الشواذ ومنهم من لا يعرف من الإسلام الا اسمه وغالبا ما تنحدر هذه الشريحة من ا لميسوريين الذين يدرسون أبنائهم بالبعثات آلت بشرية ومنهم من غرر بالعلاقات الجنسية ومرة حاورت أحد الشباب الذي كان يعلق صليبا بعنقه فتبين أنه شاذ جنسيا وعلة تمسحه هو ان المسيحية لا تحرم الشذوذ وأنه حر يفعل مايريد فتحركوا ياعلمائنا قبل ان يسائلكم الله عز وجل يوم القيامة