كشفت مصادر محلية أن المحكمة الإستئناف بمدينة القنيطرة أصدرت حكما يقضي بإدانة دركي برتبة أجودان ب 15 سنة سجنا نافذا، تسبب في مصرع شاب، أبريل الماضي، بحاجز للمراقبة عند مدخل مولاي بوسلهام، بعدما رشقه بعلامة تشوير بلاستيكية لإجباره على التوقف بمعية صديقه الذي كان حينها يقود دراجة نارية.
وأضافت ذات المصادر، أن المحكمة نفسها قضت بسنتين سجنا نافذا في حق دركيين آخرين كانا يشرفان معه على نفس حاجز التفتيش الذي عرف وقوع الحادث المذكور.