الزبير الإدريسي – هوية بريس
توصلت هوية بريس ببلاغ مشترك بين وزارة الداخلية، ووزارة العدل والحريات، يتعلق بالأشخاص الذين عبروا على صفحاتهم الفيسبوكية، عن الفرح باغتيال السفير الروسي باعتباره مسؤولا في دولة مسؤولة عن جرائم الإبادة في سوريا.
وقال البلاغ أن ذلك يعتبر إشادة بالإرهاب، وهو جريمة تعرض أصحابها للمتابعة القضائية، ويضيف البلاغ أنه تم فتح تحقيق لتحديد هويات كل من نشر منشورات أو تدوينات ينطبق عليها وصف الإشادة هذا.
وهذا نص البلاغ:
على إثر اغتيال السفير الروسي بتركيا، قام بعض الأشخاص على مواقع التواصل الاجتماعي بالتعبير صراحة عن تمجيدهم وإشادتهم بهذا الفعل الإرهابي.
وحيث أن الإشادة بالأفعال الإرهابية تعد جريمة يعاقب عليها القانون، طبقا للفصل 2-218 من القانون الجنائي، فقد تم فتح بحث من طرف السلطات المختصة، تحت إشراف النيابة العامة، لتحديد هويات الأشخاص المتورطين وترتيب الجزاءات القانونية في حقهم.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه التصرفات المتطرفة وغير المقبولة تتناقض والتعاليم الإسلامية السمحة المبنية على نبذ الغلو والتشدد، وتتعارض وثوابت المجتمع المغربي المؤسسة على الوسطية والاعتدال وترسيخ قيم التسامح والتعايش. 22-12-2016
c’est ou la liberté d’expression?
pour quoi pour les gens qui insulte benkiran et les autres personnes musulmans s’applique pas le même droit je pense que le Maroc essaie d’ouvrir la porte de la guerre civile.
اصبح العهر ظاهرا للعيان، ألا تعتبر هكذا تصرفات “حريات شخصية” أليست روسيا هي من تطبق الإرهاب على السوريين ؟
من كانوا يسبون الله البارحة كانوا يعتبرون مدافعين عن حرية التعبير و المعتقد… وأما من تكلم عن السفير يعتبر إرهابيا.
سبحان الله سب بنكيران انت مواطن عند الحرية وتمني الموت لواحد من حد الدنيا انت تدعم الارهاب هل هذا هو الدين الذي تدعون اليه ديننا دين التسامح والعدل والجهاد ليس ما تدعوا اليه جرذمة الدواعش تلك ولا حتي النصرة ولا اي من الجماعات اليوم. ديننا قوي بتاريخه علموا اولادهم دينهم الحق وسيسلمون من داعش وغيرهم بل سيصبحون شبابا منتجا محبا لبلده وليس ما تدعون اليه من زوايا وطرق زائفة
حكم قتل السفير الروسي هذا الأمر يستفتى فيه العلماء الربانيون الراسخون في العلم الذين يقدرون المصالح والمفاسد وأحوال الأمة. ومن العبث أن تتكلم جهة ما لاعلاقة لها بالعلم الشرعي.وتعطي وصفا أو حكما لهذا العمل.
أين الحق؟ أين ال”قانون” حتى الوضعي منه؟ هل روسيا الكافرة قاتلة الأطفال أحب إلى هؤلاء من المسلمين المغاربة الذين سيعتقلونهم؟؟ و هل اعتقلوا من يشيد ببشار و بالكيان الصهيوني في المغرب؟؟ إذن هل الهدف ما يسمى بالإرهاب أم فقط لأن الشاب مولود ميرت ألطن طاش مسلم؟؟؟
إن كان من إرهاب أظهر من ضوء الشمس في سوريا فهو إرهاب التحالف الشيعي العالمي و إرهاب روسيا عدوة الإسلام منذ أزمان، و إرهاب المجتمع الدولي المتواطئ، و إن كان من أحد يستحق العقوبة فأولهم من يشيد و يبرر لهؤلاء الإرهابيين أعمالهم.
إن تعش تر ما لم تره
حدثني شيطاني عن بوتين أنه يقرئكم السلام ويقول لكم: “الرضا يا وليداتي، أنا راضي عليكم، وماماكم روسيا راضية عليكم، المهم هو رضى الوالدين”. نعم، وذلك لأن التعاليم الإسلامية السمحة تأمرنا بالتحالف مع دولة تحارب المسلمين وتقصفهم ليل نهار، حتى تعاليمنا الإنسانية السمحة تأمرنا بذلك.