المغرب يقلب الطاولة على فرنسا ويرفض استقبال ماكرون
هوية بريس-متابعة
المغرب يقلب الطاولة على فرنسا ويرفض استقبال ماكرون
وصلت العلاقات المغربية الفرنسية، في السنوات الأخيرة أسوء مراحلها التاريخية، حيث أصبح التواصل بين باريس والرباط شبه منعدم،
بعدما رفض الرئيس ماكرون والدولة العميقة قبول الواقع الجديد، المتمثل في تحول المملكة إلى قوة إقليمية مؤثرة،
لا تتبنى بالضرورة مواقف فرنسا، وتبحث عن مصالحها الاستراتيجية الخاصة.
وكشفت وسائل إعلام فرنسية أن الزيارة التي كان من المنتظر أن يقوم بها الرئيس ماكرون للمغرب قد تأجلت إلى أجل غير مسمى،
بعدما عبر القصر الملكي عن عدم رغبته في استقبال رئيس فرنسا في الوقت الحالي، وهو ما يعني عودة الأمور إلى نقطة الصفر مجددا،
بعد بوادر الانفراج التي أعقبت زيارة وزيرة خارجية باريس للرباط قبل أسابيع،
والتي أعلنت فيها عن حلول ماكرون بالمملكة خلال الربع الأول من السنة الجارية.
وجاءت هذه التطورات عقب الهجمة غير المبررة للبرلمان الأوروبي على المغرب، والتي تبين أنها تمت بتحريض
من الحزب الحاكم في فرنسا، والذي يحاول استغلال مؤسسات الاتحاد الأوروبي للي ذراع المغرب والضغط عليه.
● لن نصدق !!!
● لن نصدق حتى يتم قلب الطاولة على لغة فرنسا !!!
● لن نصدق حتى يتم الانسخاب من منظمة الفرنكوفونية …
● آنذاك سنصدق ..
● مطالب الشعب :
• لغتنا العربية لغة تدريس و عمل في مختلف القطاعات و المجالات
• مع اعتماد الإنجليزية لغة أجنبية أولى بدل لغة ماماهم فرنسا …
حفظ الله ملكنا و بلادنا،
لقد أصابني الغيظ أيام كورونا عندما تعامل أبو أزمة بطريقة غير لبقة مع بلادنا بخصوص الفرنسيين العالقين بالمغرب.
تحياتي العالية لقيادتنا.
و الله إلى عجبتوني فيهم