أنهى عبد الإله ابن كيران، رئيس الحكومة، اليوم الأحد (8 يناير)، المفاوضات التي بدأها مع عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار.
وجاء في بلاغ لعبد الإله ابن كيران: “بما أن المنطق يقتضي أن يكون لكل سؤال جوابا، وبما أن السؤال الذي وجهتُه للسيد عزيز أخنوش رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار يوم الأربعاء 44 يناير حول رغبته من عدمها في المشاركة في الحكومة التي عينني جلالة الملك يوم الإثنين 10 أكتوبر 2016 رئيسا لها وكلفني بتشكيلها، وهو السؤال الذي وعدني بالإجابة عنه بعد يومين، وهو الأمر الذي لم يفعل وفَضَّل أن يجيبني عبر بلاغ خطه مع أحزاب أخرى منها حزبان لم أطرح عليهما أي سؤال أستخلص أن عزيز أخنوش في وضع لا يملك معه أن يجيبني وهو ما لا يمكن للمفاوضات أن تستمر معه حول تشكيل الحكومة”.
ويضيف ابن كيران: “وبهذا يكون معه قد انتهى الكلام ونفس الشيء يقال عن السيد امحند العنصر الأمين العام لحزب الحركة الشعبية”.
لو كان بن كيران يقرأ تعليقاتنا
فاننا ندعوه لانتخابات مبكرة ييفوز فيها باغلبية مريحة ان شاء اللّٰه
وهذه النتيجة كان عليه ان يدركها من الاول
فليتوكل على اللّٰه و لا يخشى لا التماسيح التي صارت ظاهرة للعيان ولا العفاريت التي ابانت عن اسلوبها وطريقة عملها وليعلم ان الشعب قد كشفهم ويعرفهم و بيننا صناديق الانتخابات
السلام عليكم عصابة من المنهزمون يريدون ان يفرضو رأيهم اعادة الانتخابات والله ان شاء الله ستهزممون
لو كان بن كيران يقرأ تعليقاتنا
فاننا ندعوه لانتخابات مبكرة ييفوز فيها باغلبية مريحة ان شاء اللّٰه
وهذه النتيجة كان عليه ان يدركها من الاول
فليتوكل على اللّٰه و لا يخشى لا التماسيح التي صارت ظاهرة للعيان ولا العفاريت التي ابانت عن اسلوبها وطريقة عملها وليعلم ان الشعب قد كشفهم ويعرفهم و بيننا صناديق الانتخابات