الوزير بوليف يكتب ردا على «الغزيوي» ويوميته «الأحداث المغربية»: تهافت جوقة الصحافة التحكمية
هوية بريس – إبراهيم الوزاني
كتب الوزير المنتدب لدى وزير النقل والتجهيز واللوجستيك محمد بوليف في صفحته على “فيسبوك”، ردا على الحرب الإعلامية لما أسماه “جوقة التحكم”: “مع اقتراب موعد 7 أكتوبر 2016، كان من المفروض أن تطرح الصحافة الجادة المواضيع الجادة المرتبطة بمستقبل المغرب ومستقبل المغاربة. لكن جوقة التحكم تأبى إلا أن تعزز قصفها لحزب العدالة والتنمية ليس حول برنامجه الانتخابي، ولا عن إخفاقاته وإنجازاته الحكومية، ولكن عن أمور أخرى، يظن التحكم أن بها سيقسم ظهر الحزب”.
وأضاف “طالعوا معي عناوين جريدة الأحداث المغربية لعددها لهذا اليوم 7 شتنبر، على الصفحة الأولى فقط:
“فضائح البيجيدي بين الجنس والخمر”!!!!
“كيف يحاول البيجيدي التدخل في ملف الفضيحة الجنسية”!!!!
“بعد العرائش وتطوان، بيجيديو شفشاون يتمردون”!!!!
مع افتتاحية لغزيوي حول دموع الوزير بن عبد الله وارتباط ذلك بالعدالة والتنمية!!!!”.
ثم قال محللا “إذن حوالي 70% من الصفحة الأولى لهذه الجريدة “المستقلة” مخصصة للعدالة والتنمية!!!! للجوانب الأخلاقية والخلافية الداخلية (حسبهم).
ويقول لنا سي الغزيوي أنه محايد! !!!”.
وأردف شاكرا وناصحا بطريقة تهكمية: “شكرًا لكم، ليست عند الحزب الإمكانات المادية والمالية لوضع اسمه على صفحات جرائدكم للإشهار… بهذا الحجم وهذا التراكم اليومي!!!!
داوموا على جرد كل ما يهم الحزب وأعضاءه ومؤسساته، هذه دعاية مجانية، تشكرون عليها، فالمغاربة والحمد لله على بينة مما تكتبون.
فعلتم ذلك قبل انتخابات 2011، ورأيتم النتيجة.
فعلتم ذلك قبل انتخابات شتنبر 2015، ورأيتم النتيجة…
وتفعلون ذلك الآن… وسترون النتيجة بحول الله، عاجلا غير آجل”.
عندما أرى ذلك الديوث أحس بالغثيان.
لكن الحقيقة التي يبدو أنها غير واضحة لجميع الناس هي أنه ليس فقط هذا الغزيوي العلماني الكئيب بل كل من يدافع في الإعلام و غيره أو يفتخر أو يقبل مفردات مثل “ندافع عن الحريات الفردية كما هو متعارف عليها في الغرب”، “كل شخص حر في جسده”، “أنا مع إلغاء العقوبة عن الجنس الرضائي”…..فلازم كلامه أنه يقبل أن تمارس أخته و بنته و خالته و إبنه… الجنس أو اللواط مع أي كان، و هو أيضا ديوث فاقد للرجولة و الدين.
و تعجبت و أنا أسمع لمامون الضريبي الذي مع الأسف يثق به الكثيرون، ليس حبا فيه و لكن لأعرف موقفه المخزي من الإفك المفترى على الفاضلين فاطمة و عمر، فإذا به يمدح بمعنى كلامه كون الحرية في المغرب تسمح بالمعاشرة بين الرجال و النساء!!
من يرض بالزنا لعائلته و لا غيرة له على عائلته هل تنتظرون منه أن تكون أخلاقه طيبة وتربيته حسنة وقلمه نظيف – القــــــــــواد يبقــــــــــــى دائمــــــــا قــــــواد –
Nini aussi,toujours des insultes contre le pjd
السؤال اسي بوليف هو لماذا ينشر موقع البيجيدي للديوث لغويوي مقالة
نقول لهذا الذيوث يكفيك ما فيك … فرجيعك في فيك المصباح سيظل وهاجا رغم أنفك وأنف الذين يضعون اللقم في فيك .ماذا تنتظر من استحل الفاحشة في أمه وأخته وزوجته .
أما عن الأخباث المغربية نفول لها رغم مبيعاتك الزهيدة وأعدادك الرخيصة مازلت تنفثين سمومك وأكاذيبك على الشرفاء .
ترى أموال من هذه التي تضخ فيك ؟
لأي جهة تقدمين خدماتك الدنيئة ؟
لأجنده من تسخرين أقلامك الحبيثة ؟
هده الضجة الاعلامية الخبيثة والحقودة التي يشنها اصحاب الاعلام الفاسد والمنحرف اخلاقيا وعقائديا ضدكل مصلح وكل محافظ على هويته وعقيدته لايزيدنا الاتشبتا بهدا الحزب الدي لم نرا من اصحابه الا الخير لخهدا البلد ولهدا مهما تطكابلتم وكدبتم فنحن سنبقى معه اوفياء سندعمه بكل الاساليب وستكون النتيجة لاهل الفضيلة والخيلا لهدا الوطن فانتم مكانك هو مزبلة التاريخ