وجه الدكتور محمد الشيخ بيد الله وزير الصحة السابق، وعضو فريق الأصالة والمعاصرة بمجلس المستشارين، سؤالا كتابيا إلى كل من وزيري الصحة والصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي، حول التركيز العالي لمادة الرصاص في بعض التوابل، داعيا إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية المواطنين والمواطنات من هذا الخطر المخيف.
وأوضح بيد الله، في المراسلة الموجهة إلى وزير الصحة، أن الصحافة تناولت بإسهاب في خبر مفاده أن التوابل التي تباع في أسواقنا تحتوي على تركيز عال من مادة الرصاص، واستشهدت بتقارير “اليونسيف” و”منظمة الأرض النقية”، دون أن تقوم السلطات المختصة بالتعليق على هذه الأخبار المخيفة.
وأضاف الوزير السابق، أنه لا يخفى على أحد أن الرصاص يسمم الجهاز العصبي لدى الصغار والكبار بصفة عميقة، والعاهات والأمراض التي تحدثها مستدامة ولا دواء لها إلى حد الآن، وتعتبر غادرة لأنها تأتي ببطء وهي تختال إلى أن تصيب بعمق وبدون رجعة.
أعجب من هؤلاء المسؤوليين وتقلبات أرائهم حسب تقلبهم في المنصب، فعندما كان هذا الشخص وزيرا للحكومة كان مغشيا عليه لايرى مايرى الآن وهو في المعارضة، يحبون “الوطن ” ويحرصون على” أمن وسلامة وصحة المواطنين” وهم في المعارضة قبل تقلد المناصب وعندما يتقلد المنصب تذهب فحولته وعنترياته ويصبح يرى بنور المصلحة الخاصة الضيقة.
أعجب من هؤلاء المسؤوليين وتقلبات أرائهم حسب تقلبهم في المنصب، فعندما كان هذا الشخص وزيرا للحكومة كان مغشيا عليه لايرى مايرى الآن وهو في المعارضة، يحبون “الوطن ” ويحرصون على” أمن وسلامة وصحة المواطنين” وهم في المعارضة قبل تقلد المناصب وعندما يتقلد المنصب تذهب فحولته وعنترياته ويصبح يرى بنور المصلحة الخاصة الضيقة.
و لماذا لم تطرح السؤال على نفسك و تحاول إصلاح الفضائع و الفضائح في المستشفيات عندما كنت وزيرا؟
أما الآن و أنت تستفيد من تعويضات التقاعد الوزاري و البرلماني و.. و… سخن عليك راسك.
كما يقال: علاش كتعمر الكرش كينوض الراس يغني.
جميعكم نسخة واحدة،