وقال المسؤولون إن العملاء يجب أن يتوقفوا عن استخدام عبوات البودرة المشابهة بشكل فوري.
وعلى مدى عقود، ادعت الشركة أن منتجاتها خالية من هذه المادة المسرطنة، لكن تحقيقا نشرته وكالة “رويترز” في العام الماضي أشار إلى أن هذا لم يكن الحال دائما، حيث أنه منذ عام 1971 حتى أوائل عام 2000، أثبتت اختبارات “بودرة الأطفال” بشكل دوري، احتواءها على كميات صغيرة من الأسبستوس.
وتخوض الشركة نزاعات قضائية مع آلاف من عملائها السابقين الذين يطالبونها بتعويضات بدعوى أن منتجاتها التي تحوي بودرة التلك تؤدي للإصابة بالسرطان.