ووفق ذات المصدر، صرح ساكنة المنطقة، بأن المنحدر أصبح قريباً والسقوط صار وشيكاً، حيث أن المسافة بين المنازل والمنحدر لم تعد بعيدة، بل إنها لم تعد تتجاوز بضع أمتار قليلة. مؤكدين على أن التشققات باتت واسعة.
ووفق ذات المصدر، أكدت الساكنة أن السلطات المحلية تأتي لمعاينة الوضعية، لكن دون جدوى، تسويف ومماطله لا تسمن ولا تغني من جوع، مشيرة إلى أن المسافة بين البيوت والهاوية كانت حوالي 7 أمتار، ووصلت الآن بعد انجراف التربة إلى 3 أمتار ونصف. وشددت ذات الساكنة على أن التساقطات المطرية تزيد من خطورة انجراف التربة، قال أحدهم: “ما كنعسوشي منين تطيح الشتا“