وجه الشيخ مصطفى بنحمزة، رئيس المجلس العلمي بمدينة وجدة ومدير معهد “البعث الإسلامي للعلوم الشرعية”، انتقادات لاذعة للأئمة الذين يتباكون أثناء صلاة التراويح، حذر من جعل المساجد كمساجد الشيعة، وانتقد بعض لجان المساجد الذين يطلبون من الإمام البكاء، وعلق الشيخ بن حمزة على ذلك ساخرا: “واش حنا نجيبو إمام ولا نواحة”.
ونبه الشيخ بن حمزة الفقهاء من الانسياق وراء طلبات العامة، وأنه يجب المحافظة على العبادة نظيفة على حد تعبيره.
تحية احترام وتقدير لعلماء الامة العاملين والمهمومين بهموم الامة الصامدين في وجه العبث والانحلال المنافحين والمدافعين عن حوزة الدين الضاحدين لمجموعة من المفاهيم المغلوطة عن الدين او عن سيرة الصالحين من الامة ومن بينهم الاستاذ الفاضل ناصر السنة وقامع البدعة الجهبد النحرير بنحمزة حفظه الله لنا وادام في عمره
ما ذكره الشيخ لاشك في وجاهته وصحته، لكن في الوقت نفسه لا ينبغي أن نجفو فنقع في النقيض، فنوهم الناس أن الخشوع لا علاقة له بالصلاة، وهو روحها الذي أمر الله به ورسgله، قال تعالى: ( قد أفلح المومنون الذين هم في صلاتهم خاشعون..) وإنما الواجب التفريق بين الحق والباطل في هذا الباب كما في غيره.
وهو أن الخشوع المحمود هو ما لا يتكلفه المسلم أمام الناس، بل يأتيه غلبة نتيجة لتدبره للقرآن وتأثره به وهو يحرص أن يخفيه ويدفعه؛ ومثل هذا الخشوع لا تتقزز منه النفوس ولا تستقبحه، بل إنه يكون عونا للنفوس على الخشية لله، قال تعالى: ( وإذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق..) وقوله سبحانه: ( إذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدا وبكيا) وهدي النبي الأمين وصحابته في هذا الباب معروف.
تحية احترام وتقدير لعلماء الامة العاملين والمهمومين بهموم الامة الصامدين في وجه العبث والانحلال المنافحين والمدافعين عن حوزة الدين الضاحدين لمجموعة من المفاهيم المغلوطة عن الدين او عن سيرة الصالحين من الامة ومن بينهم الاستاذ الفاضل ناصر السنة وقامع البدعة الجهبد النحرير بنحمزة حفظه الله لنا وادام في عمره
وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولًا (108) وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا ۩
ما ذكره الشيخ لاشك في وجاهته وصحته، لكن في الوقت نفسه لا ينبغي أن نجفو فنقع في النقيض، فنوهم الناس أن الخشوع لا علاقة له بالصلاة، وهو روحها الذي أمر الله به ورسgله، قال تعالى: ( قد أفلح المومنون الذين هم في صلاتهم خاشعون..) وإنما الواجب التفريق بين الحق والباطل في هذا الباب كما في غيره.
وهو أن الخشوع المحمود هو ما لا يتكلفه المسلم أمام الناس، بل يأتيه غلبة نتيجة لتدبره للقرآن وتأثره به وهو يحرص أن يخفيه ويدفعه؛ ومثل هذا الخشوع لا تتقزز منه النفوس ولا تستقبحه، بل إنه يكون عونا للنفوس على الخشية لله، قال تعالى: ( وإذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق..) وقوله سبحانه: ( إذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدا وبكيا) وهدي النبي الأمين وصحابته في هذا الباب معروف.