يبدوأنها وقعت بين يدي عنصر جاهل عنيف،والنيابة لاتعلم الغيب فرغم نفيها لأنها لم ترى الواقعة الأليمة في الفيديوولم تجد اسمها في قائمة الأسماء المدرجة في ناقلة الإسعاف(وهذا خطأ نسبي وطبي فكل من يقع له مكروه في العمل أو غيره فيجب أن لايتحرك طبيا وقانونيا حتى تأتي ناقلة الإسعاف،ولكن قانونيا الدول التي تحترم نفسها فتعترف بحقوق المصاب ولو لم يستقل سيارة الإسعاف)أقول رغم هذا فعلى مؤسسة الأمن المحترمة أن تنظر مرة أخرى في النازلة لوجود قرائن جديدة تتمثل في الشهود المذعورين المتألمين ممّا رأوا في نفس لحظة الواقعة والأوقات الصعبة الرهيبة التي عاشوها وواجهوها بعد الواقعة الأسيفة.
يبدوأنها وقعت بين يدي عنصر جاهل عنيف،والنيابة لاتعلم الغيب فرغم نفيها لأنها لم ترى الواقعة الأليمة في الفيديوولم تجد اسمها في قائمة الأسماء المدرجة في ناقلة الإسعاف(وهذا خطأ نسبي وطبي فكل من يقع له مكروه في العمل أو غيره فيجب أن لايتحرك طبيا وقانونيا حتى تأتي ناقلة الإسعاف،ولكن قانونيا الدول التي تحترم نفسها فتعترف بحقوق المصاب ولو لم يستقل سيارة الإسعاف)أقول رغم هذا فعلى مؤسسة الأمن المحترمة أن تنظر مرة أخرى في النازلة لوجود قرائن جديدة تتمثل في الشهود المذعورين المتألمين ممّا رأوا في نفس لحظة الواقعة والأوقات الصعبة الرهيبة التي عاشوها وواجهوها بعد الواقعة الأسيفة.