في تصريح لتاج الدين الحسني خص به موقع هوية بريس، ذكر فيه أن سياسة الكرسي الفارغ أضرت بموقف المغرب في قضية وحدته الترابية، كما أشار إلى أن منظمة الاتحاد الإفريقي ذهبت بعيدا في تكريس نفوذ جديد، مع التنويه على أن الأمم المتحدة أصبحت تتأثر بموقف المنظمات الإقليمية.
وأشاد بالاختيار المغربي الذي بادر لمعالجة هذا الجسم المريض من الداخل بدل معالجته من الخارج وذلك عن طريق تواجده داخل المنظمة، والذي نجح بدوره في هذا الاختيار، وخير دليل على نجاحه هو أن 28 دولة وقعت وثيقة تطالب فيها بتعليق عضوية هذه الدولة الوهمية.