كشف شريط فيديو تم تداوله على نطاق واسع على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، عن فضيحة من العيار الثقيل، شهدتها كلية الآداب التابعة لجماعة ابن طفيل بالقنيطرة.
وخلقت هذه المشاهد التي وثقها عدست هاتف أحد الطلبة الذين كانوا يجتازون الامتحان، أمس الثلاثاء 15 يونيو الجاري، سجالا واسعا بين مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي، إذ استنكر العديد منهم ما رأوه بالفيديو المذكور، واعتبروه فضيحة لا يمكن السكوت عنها، وأن المسؤولية فيها ملقاة على عاتق رئيس الجامعة وعميد الكلية المعنية.
يبدو أن المسيح الدجال على الأبواب.