شارك أمس الخميس مريدو الزاوية البودشيشية القادرية ومستشارو الملك وسياسيون في جنازة شيخ الطريقة حمزة الذي وافته المنية عن عمر ناهز 95 سنة بالمستشفى الجامعي محمد السادس بوجدة.
وقد شارك في الجنازة مستشارو الملك محمد السادس، ويتعلق الأمر بكل من فؤاد علي الهمةوياسر الزناكي وعمر عزمان، إضافة إلى وزيري الداخلية والأوقاف ورئيس الرابطة المحمدية للعلماء.
وقد عرفت الجنازة مشاركة عدد من الوجوه السياسية من بينها حميد شباط الأمين العام لحزب الاستقلال والناطق الرسمي للحزب نفسه عادل بنحمزة وعضو اللجنة التنفيذية عبد القادر الكيحل.
وحضر تشييع الجنازة مسؤولون المحليون بالمنطقة الشرقية، كرئيس مجلس جهة الشرق عبد النبي بعيوي، وعمر حجيرة رئيس المجلس الجماعي لوجدة، وهشام الصغير رئيس مجلس عمالة وجدة، والمدير العام لوكالة تنمية أقاليم الجهة الشرقية.
هذا وقد دفن شيخ الطريقة بمقبرة الزاوية البودشيشية القادرية بالقرب من ضريح والده العباس وجده المختار.
رحم الله الشيخ المربي قطب زمانه الوارث المحمدي الذي تربت الأجيال على يده، بنشر الإسلام الصحيح و العقيدة السليمة
الهم اجعله في جنة الفردوس مع النبيين و الصدقين والشهداء
أهل الشرك وأهل البدع اهل الضلالة هذا المسمى التوفيق تخرج على يد يهودي ومن توسل له للدخول الى القصر بني صهيون وهاانتم ترون شيخ مزيف صوفي قبوري أقاموا الدنيا ولم يقعدها فاليوم أتي ياقبوريون وستلقون الجزاء الأوفر عند الله كما قال الامام احمد اهل البدع بيننا وبينكم يوم الجنائز ولا كن المشرك فقدم حرم الله عليه الجنة الى مزبلة التاريخ أيها المجرمون
عندما تقبض روح العبد يفضي إلى ربه بما قدم، فلا ينجيه من غضبه إلا ما وقر في قلبه من الإيمان، وما تلبست به جوارحه من صالح الأعمال، لا يغني عن العبد عندئذ ماله ولا أولاده،ولا ينقذه جاهه ولا سلطانه، ولا ينفعه أتباعه ولا أنصاره …كم من ميت مشهور شيعه الكبراء، ودبج المعزون في مناقبه خطب الثناء، ولكن الله أعلم بما كان منه في خفائه وسره، وما كان يبيته في نهاره وليله، وكم من ميت مغمور لم يجد من يودعه عند الوفاة، لكن كان سره أصفى من علانيته، فبوأه ذلك عند الله المقام الأعظم. إن المقاييس الإلهية ليست كالمقاييس البشرية، فهناك فرق كبير بين قول المولى الأجل: (إن أكرمكم عند الله أتقاكم) وبين مقولة البشر :”شحال ما عندك شحال ما تسوى”. اللهم اغفر ذنوبنا، واستر عيوبنا ،ولا تفضحنا يوم العرض عليك آمين.
رحم الله الشيخ المربي قطب زمانه الوارث المحمدي الذي تربت الأجيال على يده، بنشر الإسلام الصحيح و العقيدة السليمة
الهم اجعله في جنة الفردوس مع النبيين و الصدقين والشهداء
أهل الشرك وأهل البدع اهل الضلالة هذا المسمى التوفيق تخرج على يد يهودي ومن توسل له للدخول الى القصر بني صهيون وهاانتم ترون شيخ مزيف صوفي قبوري أقاموا الدنيا ولم يقعدها فاليوم أتي ياقبوريون وستلقون الجزاء الأوفر عند الله كما قال الامام احمد اهل البدع بيننا وبينكم يوم الجنائز ولا كن المشرك فقدم حرم الله عليه الجنة الى مزبلة التاريخ أيها المجرمون
عندما تقبض روح العبد يفضي إلى ربه بما قدم، فلا ينجيه من غضبه إلا ما وقر في قلبه من الإيمان، وما تلبست به جوارحه من صالح الأعمال، لا يغني عن العبد عندئذ ماله ولا أولاده،ولا ينقذه جاهه ولا سلطانه، ولا ينفعه أتباعه ولا أنصاره …كم من ميت مشهور شيعه الكبراء، ودبج المعزون في مناقبه خطب الثناء، ولكن الله أعلم بما كان منه في خفائه وسره، وما كان يبيته في نهاره وليله، وكم من ميت مغمور لم يجد من يودعه عند الوفاة، لكن كان سره أصفى من علانيته، فبوأه ذلك عند الله المقام الأعظم. إن المقاييس الإلهية ليست كالمقاييس البشرية، فهناك فرق كبير بين قول المولى الأجل: (إن أكرمكم عند الله أتقاكم) وبين مقولة البشر :”شحال ما عندك شحال ما تسوى”. اللهم اغفر ذنوبنا، واستر عيوبنا ،ولا تفضحنا يوم العرض عليك آمين.
بعضهم مِن بعض..يعرف المجرمون بسيماهم..
و يبقى الشيخ حمزة في دائرة الإسلام. و نسأل الله تعالى أن يرحمه ويرحم والدينا وجميع المسلمين. إن رحمة ربي وسعت كل شيء.