بالفيديو.. واش السيبة هادي؟!.. بطريقة متوحشة فتى ينزع جزء من سروال فتاة محاولا اغتصابها ويعتدي على مناطق حساسة من جسدها؟!
هوية بريس – عبد الله المصمودي
بطريقة وحشية همجية، ظهر فتى في حوالي 15 أو 16 ربيعا، في مقطع فيديو، وهو يحاول اغتصاب فتاة بوزرتها المدرسية، بعد أن أوقعها أرضا وأحكم قبضته عليها.
وبالرغم من صراخها وتوسلاتها، وإحراجه بقولها: “واش معندكش ختك، واش تبغي يدير ليها شي واحد هكا!!”، إلا أنه استمر في محاولة نزع سروالها، بعد أن ضغط على رأسها بركبته، حتى استطاع أن ينزل جزء من سروالها وتظهر عورتها، وبدأ بلمس مناطقها الحساسة، وهي تصرخ وتتوسله.
ولم يتوقف الفتى الوحش كما يظهر المقطع، حتى طلبت منه الفتاة أن يتوقف لتسوية بينهما، وهو ما استجاب له حتى المصور، وطلب من المعتدي أن يبتعد عنها، ولا يعرف كيف كان مصير الفتاة، ولا أين صور المقطع؟ ولا كيف تم استدراج الفتاة إلى هذا المكان؟
وقد انتشر هذا المقطع في مواقع التواصل الاجتماعي مرفق بشجب واستنكار وتنديد كبير، وأسئلة كثيرة حول:
كيف وصلنا في المغرب إلى هذا الوضع المتردي، وهذه الجرأة و”قلة الترابي”؟
وأليس هذه نتائج سياسات وإعلام يولد الكبت، ويغري بالتسيب و”الضسارة”؟
بل وكيف يتجرأ هؤلاء الصبية على جريمتهم النكراء، مع توثيقها بالصوت والصورة، في تحد كبير، وجرأة منقطعة النظير؟
وقد علق على هذه الحادثة المؤسفة عدد من رواد فيسبوك، ننقل لكم بعضها:
محمد.د: “لما كانت المرأة معززة مكرمة أيام زمان. كان الويل لمن إقترب من فتاة والويل لمن يقترب من إبنة عمك أو إبنة الدوار أو أختك،
كانت تقوم الحروب من أجل إمرأة وكان حتى القانون لا يرحم.
ولكن اليوم مع هد بنو علمان وجمعية الدفاع عن حقوق المجرمين الوضع تغيير وأصبحت المرأة عرضة لأي شيء
أليس في هده الأمة رجل رشيد
ألم تبق فينا النخوة.
كيف يسمح لهدا الكلب يعتدي على فتاة في الشارع وأمام الناس
هل ماتت الشهامة
هل ماتت القيام
هل مات حسن الثاني
هل مات إدريس البصري”.
يوسف.ب: “انا شاهدت هدا الفيديو كما شاهدنا فيديوهات من قبل من هدا النوع
لا استبعد ان تخرج هده الفتاة وتقول انه ابن الحي وكنا نمزح كما قالت احداهن من قبل، لكن كيف ما كا الحال هدا العمل جبان وحقير والدولة تتحمل المسوولية، حتى وان سمحت لهم الفتاة لابد ان يعاقبوا، الحق العام، تم انا لا اوافق كلامك ابدا ان بنو علمان هم السبب
هنا تلاتة احتمالات:
اولهم ان هولاء تعرضوا للفتاة وقاموا بالاعتداء عليها، ادن لابد ان تكون هناك اقصى العقوبات.
تانيا، ان هده الفتاة صديقتهم وخانوا الصداقة واعتدوا عليها، هنا لابد ان يكون اقصى العقوبات للاغتصاب والتعدي وعقوبة اقسى لخيانة الصداقة، اي ان تكون العقوبة عقوبتين.
التالت، ان الفتاة صديقة احدهم واستدرجها لاصدقاءه، هنا العقوبة الاولى للمغتصبين ولصديق الفتاة العقوبة تلاتة مرات”.
غزلان.م: “هادي جريمة مشتركة بين المعتدي والمصور. لأن بمجرد ما قال المصور حبس. المنفذ أستاجب للأمر… ولو تكون الفتاة على صداقة أو غيرها مع الشباب.. كايبقى هذا أعتداء فظيع وغير أخلاقي وهتك عرض وربما أغتصاب لأن تصوير الفيديو لم يكتمل.. يجب معاقبة الجناة أشد عقوبة لكي لا يتكرر الأمر”.
حفيظ.خ: “حسبنا الله ونعم الوكيل بلاد السيبة رجعات فوت غير الدولة ولي عجبك ديرو فشل علي جميع المستويات لا تعليم لا صحة لا تربية لا عمل عطاتنا حيوانات مفترسة في صورة إنسان استباحت شرفنا جميع فويل لمجتمع يسكت عن الرذيلة والفحشاء والاغتصابات بالجملة فويل لنا جميعا من غضب رب العباد”.
حي على على بن علمان الصهاينة الصليبيون
الحل بسيط يا مغفلين في كتاب ربنا وسنة نبينا بدون تشغيب على الجاني ،لانه نتيجة لعدة اسباب ،الله بين والرسول حذر من خطورة الاختلاط والتزاحم والتكلم مع النساء لشكل مسترسل ،طفل او صبي او صبية ،تشعل في قلوبهم مشاعل الهوى والشهوة من الصغر وعدم احترام الانثنى لانه اعتادها بشكل خرج عن معتاده والحل لا ترسل بنتك للمدارس المختلطة ابدا ابدا وهو حرام حرام.
مع الأسف الشديد هذا ناتج عن العفو عن المجرمين كلما أدخلوا السجن ليتأدبوا عفي عنهم قبل أن تبرأ جروح الضحايا، يعفى عنهم ويخرجون من السجن قبل أن يخرج مجروحهم من المستشفى، يجب قساوة العقوبة والزيادة عليها وتطبيقها.
هذا ما يريده بنو علمان وهاقد وصلوا اليه
هذا ما أراده دعاة الانحلال الخلقي امثال عصيد و نبيل عيوش و اللائحة طويلة و مهرجان موازين و استوديو دوزيم دعاةالحرية الجنسية و العري باسم حقوق الانسان و حقوقالمرأة … حسبنا الله ونعم الوكيل