انفجرت دموع هذا الشاب لأنه يرى ويحس بأن الإسلام أصبح كغريب يتيم في دنيا الناس والمسجد الأقصى المبارك مسرى ومعراج الرسول وأولى القبلتين وثالث الحرمين التي تشد لها الرحال كأنه يتيم لاأولاد له يحمونه،كيف لايبكي وقلبه تعمّر وانفطر وانفجرت وفاضت دموعه وهو يرى مقدّساته تنتهك وشرفه وكرامته تداس والفلسطيني ابن الأرض والتاريخ يقتل بدم بارد ودمه الطاهر لايؤبه له ويسجن ويقبع وينسى في سجون الظلم ولابواكي له،والصهيوني الغريب يأتي من أصقاع الدنيا ليستوطن دار صاحب الدار والأرض ويأخذ داره وحقله أبا عن جدّ،كيف لاينجن ويبكي وهو يرى دول تمثل العروبة والإسلام خانعة ترفع راية الإستسلام ولاتستطيع أن تتكلّم أو تستنكرأوتسمح بتظاهرة تدعم الأقصى وتمنع حتى الدّعاء (الدعاء ياعباد الله) على أعداء الله ورسله،بل والأخبار تتسرّب وتروج أنهم باعوا القدس،نسأل الله أن ينتقم من كل حاكم ضيع الأقصى وحقوق الفلسطينيين.
انفجرت دموع هذا الشاب لأنه يرى ويحس بأن الإسلام أصبح كغريب يتيم في دنيا الناس والمسجد الأقصى المبارك مسرى ومعراج الرسول وأولى القبلتين وثالث الحرمين التي تشد لها الرحال كأنه يتيم لاأولاد له يحمونه،كيف لايبكي وقلبه تعمّر وانفطر وانفجرت وفاضت دموعه وهو يرى مقدّساته تنتهك وشرفه وكرامته تداس والفلسطيني ابن الأرض والتاريخ يقتل بدم بارد ودمه الطاهر لايؤبه له ويسجن ويقبع وينسى في سجون الظلم ولابواكي له،والصهيوني الغريب يأتي من أصقاع الدنيا ليستوطن دار صاحب الدار والأرض ويأخذ داره وحقله أبا عن جدّ،كيف لاينجن ويبكي وهو يرى دول تمثل العروبة والإسلام خانعة ترفع راية الإستسلام ولاتستطيع أن تتكلّم أو تستنكرأوتسمح بتظاهرة تدعم الأقصى وتمنع حتى الدّعاء (الدعاء ياعباد الله) على أعداء الله ورسله،بل والأخبار تتسرّب وتروج أنهم باعوا القدس،نسأل الله أن ينتقم من كل حاكم ضيع الأقصى وحقوق الفلسطينيين.