سبحان الله كيف تتخلون عن عقيدتكم يا أيها الموصوفون بأنكم أهل السنة المعتدلون فهل غاب عنكم يا (أهل السنة ) أن من عقيدة أهل السنة أن لا يشهدوا لأحد مات من أهل القبلة بجنة أو نار إلا من شهد له الله ورسوله وأن لا يقال فلان شهيد يا (أهل السنة ) أم أنها العواطف تعصف بكم والأهواء تملي عليكم
رحم الله الدكتور ناذر العمراني
كلمة حق أريد بها باطل، قوموا بتصفية أهل السنة،ثم قولوا لاتشهدوا لهم بالجنة ولا نار، نعم أهل السنة يشهدون للموحدين بالجنة على العموم، ولأهل المعاصي من الكفار بالنار على العموم، والحكم على المعين له شروط محددة، وهي تدور بين الكفر والفسق والظلم في الدنيا، وأمره في الاخرة إلى الله، إلا من جاء النص أنه في الجنة بعينه كالخلفاء الراشدين وأزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم، والمهاجرين والأنصار،والصحابة أجمعين،أو من جاء النص أنه في النار ،كأهل القليب،وأبي لهب وأبي طالب،وفرعون وآله وأعوانه الكافرين ، وكل من عين باسمه،وما عدا ذلك، وللعلامة ابن عثيمين رحمه الله نصيحة غالية”إذا دار الأمر بين السلامة والإثم فالأحوط ألا تحكم،كا لحكم على ستالين مثلا بالنار،. حقدالمداخلة الدخلاء يا خالد ،يمنعهم حتى من الترحم على شيخ أهل السنة، رحمه الله،
سبحان الله كيف تتخلون عن عقيدتكم يا أيها الموصوفون بأنكم أهل السنة المعتدلون فهل غاب عنكم يا (أهل السنة ) أن من عقيدة أهل السنة أن لا يشهدوا لأحد مات من أهل القبلة بجنة أو نار إلا من شهد له الله ورسوله وأن لا يقال فلان شهيد يا (أهل السنة ) أم أنها العواطف تعصف بكم والأهواء تملي عليكم
رحم الله الدكتور ناذر العمراني
كلمة حق أريد بها باطل، قوموا بتصفية أهل السنة،ثم قولوا لاتشهدوا لهم بالجنة ولا نار، نعم أهل السنة يشهدون للموحدين بالجنة على العموم، ولأهل المعاصي من الكفار بالنار على العموم، والحكم على المعين له شروط محددة، وهي تدور بين الكفر والفسق والظلم في الدنيا، وأمره في الاخرة إلى الله، إلا من جاء النص أنه في الجنة بعينه كالخلفاء الراشدين وأزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم، والمهاجرين والأنصار،والصحابة أجمعين،أو من جاء النص أنه في النار ،كأهل القليب،وأبي لهب وأبي طالب،وفرعون وآله وأعوانه الكافرين ، وكل من عين باسمه،وما عدا ذلك، وللعلامة ابن عثيمين رحمه الله نصيحة غالية”إذا دار الأمر بين السلامة والإثم فالأحوط ألا تحكم،كا لحكم على ستالين مثلا بالنار،. حقدالمداخلة الدخلاء يا خالد ،يمنعهم حتى من الترحم على شيخ أهل السنة، رحمه الله،