بسبب الأزمة المادية.. أسبوعية السبيل تغير وتيرة صدورها من أسبوعية إلى شهرية
إدارة مؤسسة السبيل
تخبر إدارة أسبوعية السبيل قراءها الأوفياء أنها ستتوقف عن الصدور إلى غاية فاتح غشت، وذلك نظرا للضائقة المالية التي تمر بها المؤسسة.
وإيمانا منها بالرسالة الإعلامية الهادفة التي دأبت تؤديها طيلة 12 سنة، وحرصا على الاستمرارية في مسيرتها ارتأت “السبيل” أن تستمر رغم الصعوبات والإكراهات التي تعاني منها، وأن تغير من وتيرة صدورها من أسبوعية منتظمة إلى شهرية ابتداء من فاتح غشت 2017.
كما تشير إدارة مؤسسة “السبيل” إلى أهمية انخراط القراء الأوفياء في الاشتراك السنوي للجريدة.
نسأل الله أن يفرج ضائقتها وتعود إلى الوتيرة المعتادة في أقرب الآجال.
قسيمة الاشتراك
الاسم الكامل: …………………………………………………………..
العنوان الكامل (ص ب):
…………………………………………………………………………………
الهاتف: ………………………………………..
الفاكس: ………………………………………..
اختيار نوع الاشتراك:
– (12 عددا: 100 درهم)
– (24 عددا: 200 درهم)
– (36 عددا: 300 درهم)
– ترسل الاشتراكات باسم الكاشف ميديا-البنك الشعبي
181815212114766433000768
– ترسل قسيمة الاشتراك والوصل البنكي على ص.ب 2177 سلا باب شعفة-سلا أو على البريد الإلكتروني [email protected]
أسأل الله أن لا تغلق هذه الصحيفة أفضل صحيفة في المغرب.
طبعا الجرائد الإسلامية تستمر بتأييد الله، أما الحصار عليها فمطبق، و مقاطعتها من طرف الإشهارات مدروسة، و التعتيم و التشويه و الإفتراءات مستمرة، و ما توقف جريدة التجديد علينا ببعيد،
فكيف يزيد الملتزمون و ذووا الغيرة على دين الله أنفسهم الحصار حلقة أخرى بعدم دعمهم لها و الترويج لها؟؟!!
زبناء جرائد العهر و الكفر و النفاق الأحداث و الصباح و الإتحاد الإشتراكي…-هداهم الله- مخلصون لها لا يأكل فطوره حتى يطالع الجديد الغير مفيد فيها، و بعض المسلمين الملتزمين لا يحمل أصلا هم دعم المنابر الشريفة، أحسبها كذلك و الله حسيبها و لا أزكي على الله أحدا، من أمثال السبيل و هوية بريس و قناة الأنس.
أرجو من كل الإخوة و الأخوات طباعة قسيمة الإشتراك و الإشتراك في هذه الجريدة التي هي نقطة مضيئة في خضم الحرب الضروس العلمانية القذرة على كل ما هو إسلامي على جميع المستويات.
اقترح إنشاء هاشتاغ بعنوان لن نفجع في السبيل من جديد، للتحسيس بخطورة خلو الساحة تقريبا أو كليا من المنابر الإسلامية لكي تتقوى شوكة العلمنة أكثر و يزيد الخطر على مستقبلنا و مستقبل أولادنا.
و علينا أن نتناقل فيما بيننا هذا المفهوم و ننبه إليه.
أسأل الله أن لا تغلق هذه الصحيفة أفضل صحيفة في المغرب.
طبعا الجرائد الإسلامية تستمر بتأييد الله، أما الحصار عليها فمطبق، و مقاطعتها من طرف الإشهارات مدروسة، و التعتيم و التشويه و الإفتراءات مستمرة، و ما توقف التجديد عنا ببعيد،
فكيف يزيد الملتزمون و ذووا الغيرة على دين الله أنفسهم الحصار حلقة أخرى بعدم دعمهم لها و الترويج لها؟؟!!
و بعض المسلمين الملتزمين لا يحمل أصلا هم دعم المنابر الشريفة، أحسبها كذلك و الله حسيبها و لا أزكي على الله أحدا، من أمثال السبيل و هوية بريس و قناة الأنس.
أرجو من كل الإخوة و الأخوات طباعة قسيمة الإشتراك و الإشتراك في هذه الجريدة التي هي نقطة مضيئة في خضم الحرب الضروس العلمانية القذرة على كل ما هو إسلامي على جميع المستويات.