بسبب تكرار هجوم عصيد على الأحكام الشرعية.. الباحث المصري هيثم طلعت يصفه بـ”عدو المغرب”!!
هوية بريس – عبد الله المصمودي
وصف الباحث المصري د. هيثم طلعت المتخصص في الرد على الإلحاد وشبهه، الناشط الأمازيغي العلماني أحمد عصيد بـ”عدو المغرب”، وذلك بسبب كثرة هجومات عصيد على العديد من الأحكام الشرعية والشعائر الدينية، وبسبب مواقفه الراديكالية من الإسلام والعرب.
واستغرب الباحث المصري في مقطع نشره على قناته في يوتيوب، عنونه بـ”حرب على ثوابت الإسلام (يحاربون الجهاد الصحيح والشريعة لأنهم يكرهون الدين)”، من تطرف عصيد ومهاجمته الإسلام واللغة العربية وهو الذي لا يتحدث إلا بها لنشره فكره العالماني!!
ونقل د. طلعت في مقطعه بعض مواقف عصيد ورد عليها، وعرج هو الآخر على شيزوفرينيته بين تنظيره للقيم الغربية المحررة للمرأة من القيم والأخلاق والأحكام الشرعية، وطريقة تعامله المهينة مع مليكة مزان، والتي تسبب في تشتيت أسرتها، وضربها وأهانها، كما سبق وصرحت في مقطع نقله د. هيثم في آخر حلقته.
هكذا أصبح تطرف عصيد حديث إخواننا المشارقة أيضا، حيث أصبح يعطي صورة سيئة عن المغرب في الخارج، فليس الدكتور هيثم وحده من انتقد تطرف “الناشط” عصيد ووصفه بعدو المغرب، فقد سبقه آخرون، ما يتعين معه وضع حد، من الجهات المخولة لها حماية الأمن الروحي للمغاربة، وصورة ووجه المملكة، للجرأته الزائدة وتطرف هذا “الناشط” الذي لا يزداد مع هرمه وكبر سنه إلا سفاهة وطيشا.
الفاشلون اخلاقيا وإنسانيا في الوطن العربي فشبوا في كل شيء في حياتهم ولم يجدوا ما يعبون عنه يلجأون إلى المقدسات ومعتقد الأمة للتعبير عن فشلهم اليومي وهذا التطرف يجعلهم في سلة المهملات التاريخية وهذا الشخص لا يمكنه ان ينجح في حياته لأنه تمرد على الأخلاق الإنسانية والأدبية فالله منتقم لمن هؤلاء وهم لا يشعرون …
القافلة تمشي والكلاب تنبح لاينقص مت شرع الله شئ إنما هو يربد أن يصنع لنفسه شئ من ألإشهار يصبح حديث الساعة ولكن لا أحد يستمع إليه ولا أحد يعرفه سوي أمثاله أو مجموعة من أشخاص يدفعون به في الصورة ولهم فكرة لايعرفها حتي هو بنفسه ويخدث له مكروه ولانربد أن يحدث له،ويضع له عنوان وأبواق حتي يتم تمرير أفكارهم علي حساب الحدث وفي ألأصل ألإسلام وشرائع الله كلما كثرو متتقديه وإلي زاد من محبيه معتنقيه .فكرة بسيطة أشخاص غير معتنقين ألإسلام لهم دبلومات عالية وتكوين أكاديمي متميز يعتنقو ن ألإسلام أو يحترمونه وأوباشونا ليس لهم ٦ي تكوين ولا حتي تكوين أكاديمي ينتقدون من أجل إشهار أنفسهم في ألإعلام ،
احمد عصيد هو واجهة المغرب الحضارية التي جعلت المغرب كبيرة في عيون الاخرين، انا كليبي افتخر جداً بهذا المفكر العظيم، وهو شخص سوف يخلده التاريخ.. تحية لعصيد من ليبيا واطلب منك ان تستمر في عطاءك اللا محدود في نشر النور وحماية اللغة المغاربية والتطرف الديني والخزعبلات.
أنا مغربي وهذا الصعلوك عصيد لا يمثلني كمغربي وإنما يمثل نفسه الشعب المغربي ااغليبته الصاحقة يحبون دينهم الذي هو الإسلام ونحن كَمغاربة جلنا مسلمين.
الدكتور أحمد عصيد ناشط وباحث أمازيغي وحقوقي…. في كل اسهاماته الفكرية يستعمل العقل العلمي وينتقد الاسلام الوهابي الداعشي المرفوظ في المغرب بكل عقلانية ويدافع عن الاسلام الأمازيغي المغربي….أحمد عصيد يتبنى الفكر العلماني،والعلمانية ليست ضد الدين كما يروج لذالك الدواعش…باختصار شديد العلمانية هي فصل الدين عن السياسة..وكل من هو ضد العلمانية فهو مع اقحام الدين في السياسة وهذا لايليق لأنه يؤدي الى مأزق:فالسياسة تسيئ للدين والدين يسيئ للسياسة…..تتبعت الكثير مما يكتبه سي أحمد عصيد ولم أقرأ أبدا أنه تجرأللهجوم على الدين أين كان هذا الدين….من جهة أخرى لانحتاج في المغرب لدروس داعشية تأتينا من الشرق….يكفينا ما نشاهده اليوم :الأموال الداعشية تخرب بلاد الدواعش وتقتل أطفالهم وتبني اسرائيل….
الرهاب العابر للقارات
كلنت عصيد لن تفلحو في اسكات الصوت الحر و لن يرهبنا وعيدكم .
دماء فرج فودة لم تجف بعد.
يوما ما سوف تعضون على النواجد ندما على محاربتكم للمفكرين التنويريين مثال الاستاد حماد عصيد. عجبا لكم اين فيما يقوله الذكتور عصيد هجوما على الاسلام؟
باحث مصري في ماذا بالضبط؟ في تحريف المعطيات العلمية بحثا عن إزعاج وهمي ، لما لا يقارعه بالحجة بدل الأوصاف القدحية و الإهانات ،عصيد سلاحه المنطق و النقد البناء
يبدو انك لم تسمع ولم تقرا للدكتور طلعت
لهذا اقرا قبل ان يمسح بك الارض
لو كان يعرف المنطق لكان مثل االخوارزمي او طاليس او غيره من الذين درسوا المنطق اما هو فمنطقه النيل من الدين فبئس المنطق وبئس البرهان والدليل
لماذا الرد على السفهاء-¿فالسلف الصالح كان لا يدري كيف يجيب السفهاء؛(لماذا يعتقل مدون حينما يكتب شيئا على شبكات التواصل الاجتماعي ولا يقال حرية الرأي؛ولماذا ينعق منكر الصوت عويصيد هذا دون أن تقربه يد الرقابة؛فهل في الأمر إن كما يقال؛وكيف ما كان الحال فنعيق أمثال هؤلاء لن يزيد المؤمنين إلا إيمانا وتسليما………..