بعد الحركات الإسلامية.. الداخلية تحقق مع المرشدات الدينيات!!

لا حول و لا قوة إلا بالله، بلد القهر و الجبر و الإضطهاد، هؤلاء المتجبرون يصرون على جعلنا نتذوق جزأ من طعم الظلم الذي أحس و يحس به المسلمون المستضعفون في الإتحاد السوفييتي و بورما و فلسطين المحتلة و سوريا و تركستان الشرقية و غيرها.
و الغريب أنهم يقومون بأفعالهم بكل جرأة كأنهم يريدون أن يحطموا نفسية الناس أننا نسيطر عليكم أو كأنهم يسابقون الزمن.

سبحان الله تخوف عجيب يراكمون المعلومات وكانهم يخافون على مناصبهم ان تختتطف من طرف الاسلاميين ,الله يهديكم نحن لا نتنافس على كراسي, نريد فقط تقوى الله وطاعته لافتنة لا ارهاب لا اعتداء ,الله يهديكم , وكانكم تنتظرون قنبلة موقوتة قد تنفجر في اي لحظة , يا اخواني نحن لا نريد علوا في الارض ولافسادا. واذكركم باية وحديث ”إن الله يدافع عن الذين آمنوا” الاية . وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله قال: من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن نفس المؤمن يكره الموت وأنا أكره مساءته.”رواه البخاري.

من القواعد الذهبية لشيخ الاسلام بن تيمية الذي عرفناه في ثرات علمائنا بالقرويين وليس فكرا وافدا إلينا من الخارج : (أن الله ينصر الدولة العادلة ولو كانت كافرة ، ولاينصر الدولة الظالمة ولو كانت مسلمة )