حل الملك محمد السادس، مرفوقا بالأمير مولاي إسماعيل، الثلاثاء 07نونبر بأبو ظبي في زيارة عمل وصداقة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة.
ولدى نزول الملك محمد السادس من الطائرة بمطار أبو ظبي الدولي، وجد في استقباله الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل حاكم منطقة الظفرة.
وبعد استعراض الملك محمد السادس تشكيلة من حرس الشرف أدت التحية، تقدم للسلام عليه عدد من الشخصيات السامية الإماراتية، وسفير المغرب بأبو ظبي محمد أيت وعلي وأعضاء البعثة الدبلوماسية المغربية بالإمارات العربية المتحدة.
ويرافق الملك محمد السادس، خلال هذه الزيارة، وفد رسمي يضم، على الخصوص، مستشاري الملك محمد السادس فؤاد عالي الهمة وياسر الزناكي وعبد اللطيف المنوني.
كما يضم الوفد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي ناصر بوريطة، ووزير الثقافة والاتصال محمد الأعرج، ورئيس المؤسسة الوطنية للمتاحف المهدي قطبي، إلى جانب عدد من الشخصيات السامية المدنية والعسكرية. و.م.ع
كفاكم استحمار الناس! آشمن صداقة و عمل!؟
الله أعلم على أشمن كارثة يجتمعون عليها!
هادوك أبناء زايد خاصة و ديك الإمارات بصفة عامة، إبليس تلميذ عندهم! و مكاينش شي موصيبة حلت بشي مسلم على وجه الأرض إلا كان لأبناء زايد دخل فيها من قريب أو من بعيد!
كفاكم استحمار الناس! آشمن صداقة و عمل!؟
الله أعلم على أشمن كارثة يجتمعون عليها!
هادوك أبناء زايد خاصة و ديك الإمارات بصفة عامة، إبليس تلميذ عندهم! و مكاينش شي موصيبة حلت بشي مسلم على وجه الأرض إلا كان لأبناء زايد دخل فيها من قريب أو من بعيد!