بعد الضجة التي أثارها الفيلم المسمى “LIGHTYEAR” الكوتوني، في صفوف النقاد والمتتبعين، بسبب ترويجه للمثلية الجنسية، وزرع أفكار شاذة في عقول الأطفال.
الأمر الذي دفع عددا من دول الشرق الأوسط وآسيا، منها الإمارات العربية المتحدة، السعودية، مصر وغيرها، تمنع عرض الفيلم في القاعات السينمائية والشاشات التلفيزيونية ببلدانها، حماية لأطفالها وحفاظا على الفطرة السليمة حسب تعبيرهم.
وحسب تسريبات من مصادر جيدة الاطلاع، فإن دور السينما بالمغرب على موعد الأحد المقبل مع أول عرض لهذا الفيلم المثير للجدل، حيث تروج أنباء عن الترخيص لعرضه، باعتبار القبلة التي تمت بين شخصيتين في الفيلم لا تعد سببا كافيا لمنعه، ولا يمكن اقتطاع تلك اللقطة منه بسبب قوانين شركة ديزني المنتجة.
وبتبقى هذه مجرد تسريبات ولم يصدر أي توضيح من الجهات المعنية لحدود الساعة، حول تأكيد عرض هذا الفيلم في الموعد المحدد له من عدمه.
الله يعطيكم الذُّل !
اللهم الطف بنا فيما جرت به المقادير
لإن فعلوا ذلك فلهم موعد معنا في الشوارع.