بعد قتلها للجندي المغربي ميليشيا مسيحية إرهابية تقتل 30 مسلما داخل مسجد
هوية بريس – وكالات
نقلت صحيفة التلغراف البريطانية عن مصادر في الأمم المتحدة وعمال إغاثة بأن مليشيات مسيحية أقدمت، على مهاجمة مسجد كان يلتجئ إليه مايقارب 30 مسلماً وقامت بقتلهم جميعاً، في بلدة حدودية تدعى بانغاسو بجمهورية إفريقيا الوسطى.
وتجددت الهجمات المسيحية على المسلمين في بلدة بانغاسو على الحدود الكونغولية، على يد ميليشيات وجماعات مسيحية إرهابية، أشهرها “أنتي بلاكا”.
وقالت قوة الأمم المتحدة: “الوضع المؤسف للغاية ونحن نحاول استعادة السيطرة على بانغاسو”. وذكر عمال إغاثة إن المليشيات المسيحية استغلت انسحاب قوات فرنسية وأوغندية لتواصل هجماتها على المسلمين.
شوف جنودنا الأبطال في أي ظروف عويصة وميدان خطير يشتغلو،يواجهون بشر يحير في نفسيتهم الهمجية أي حكيم أو طبيب نفس!وهاد الويل عاود واشتا واش ياجوج وماجوج؟!.
الغريب هو انه لا يوجد لداعش موطن في افريقيا الوسطى،لايوجد هناك ولا داعشي واحد،حتى نقول انهم كانوا يعتقدون انهم من داعش،وكما هو معلوم ،ان مالي وافريقيا الوسطى عرفت صراعا بين القبائل المسلمة التي احبت ان تطلق شريعةربها وبين فرنسا الاثمة،قبل ان تظهر داعش في الوجود،وفرنسا الصليبية لا تريد لافريقيا الوسطى تطبيق الشريعة،حتى يتسنى لها الاستيلاء على منتوجات وخيرات البلاد،فلماذا الضحك البليد على الدقون وخلق حكاية ان فرنسا المعتزة بعلمانيتها تحارب المتشددين والمتطرفين في مالي،ماهذا الغباء او قلب الحقائق للضعفاء،وهل نسيتم مافعلت فرنسا بمالي قبل ان تظهر داعش بثلاث سنين،والله المستعان
لا أظن الإهتمام يكون كما الإهتمام بالمغربي الذي قتل.