دعت وزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك والماء المواطنين ومهنيي النقل الطرقي إلى الالتزام بالقرارات التي اتخذتها الوزارة سابقا وكذا بقرارات السلطات العمومية المختصة فيما يخص احترام التدابير الوقائية كالتباعد المكاني، ووضع القناع الواقي واستعمال وسائل التعقيم، وذلك للحفاظ على سلامة الجميع والحد من انتشار وباء كورونا المستجد.
وأوضحت الوزارة في بلاغ أن هذه الدعوة تأتي على إثر القرار المشترك الصادر عن وزارتي الداخلية والصحة يوم الأحد 26 يوليوز والذي يتضمن منع التنقل انطلاقا من أو في اتجاه مدن طنجة وتطوان وفاس ومكناس والدار البيضاء وبرشيد وسطات ومراكش.
ففيما يخص النقل الطرقي للبضائع، ذكرت وزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك والماء عموم مهنيي هذا القطاع بأنه لا يسمح لمركبات نقل البضائع بتجاوز عدد الركاب لشخصين (سائق الشاحنة ومرافق واحد)، وذلك حفاظاً على صحة السائقين المهنيين ومرافقيهم.
وعلى صعيد قطاع النقل الجماعي للأشخاص، حثت الوزارة على مواصلة الالتزام بالإجراءات والتدابير الاحترازية والوقائية المتضمنة في دفتر التحملات المتعلق بتدبير مخاطر انتشار وباء (كوفيد-19) الخاص بالمقاولات النقلية ومستخدميها وكذا دفتر التحملات الخاص بالمحطات الطرقية، مهيبة بالمسافرين التعاون مع مختلف المتدخلين للالتزام بهذه الإجراءات والتدابير.
أما بالنسبة للمسافرين من وإلى المدن التي شملها قرار منع التنقل، تقول الوزارة ، فعليهم التوفر على رخص استثنائية للتنقل مسلمة من طرف السلطات المحلية المختصة، كما هو منصوص عليه في القرار المشترك السالف الذكر.
التباعد المكاني، ووضع القناع الواقي واستعمال وسائل التعقيم,, تصرفات عبثية لا تفيد في شيء حسب الدكتور الكنديDenis Rancourt في مقال لا أظن أي مسؤول اطلع عليه و عنوانه Masks don’t work (الكمامات لا تفيد) فالإنسان عدو لما يجهل. و يشرح كيف ينتقل الفيروس فعلا (عبر جزيئات متكثلة في هواء فضاء مغلق كالمصنع و الشركة و البيت و الطائرة .. و هي صغيرة جدا جدا لدرجة أن لا يمكن لأي كمامة أن تصدها) و يقترح الحل (التعايش مع كوفيد مثلما تعايش الناس مع الزكام الموسمي فقوة فتكهما متشابهة و تأملوا في عدد الوفيات و الوقاية عبر فتح النوافذ و تقوية جهاز المناعة). مضيفا أن كل هذه المجهودات لجعل الأمكنة و الفضاءات معقمة لا جدوى منها لأننا نعيش و منذ الأزل مع تريليونات الفيروسات و ألف مستحيل أن تعقم مكانا ما تماما فعلماء البيويوجيا لهم مقولة شهيرة ، يضيف الدكتور ، و هي يوجد كل شيئ في كل مكان there is everything everywhere. ذكر كل هذا خلال حوار في فيديو موجه لمن أراد أن يشغل دماغه و يثق في ذكائه لا لمن فضل الاستسلام للعاطفة و الهستيريا و البروبغندا. العنوان : Covid-19 : Les masques et les “gestes barrières” sont inutiles (Prof. Denis Rancourt)
التباعد المكاني، ووضع القناع الواقي واستعمال وسائل التعقيم,, تصرفات عبثية لا تفيد في شيء حسب الدكتور الكنديDenis Rancourt في مقال لا أظن أي مسؤول اطلع عليه و عنوانه Masks don’t work (الكمامات لا تفيد) فالإنسان عدو لما يجهل. و يشرح كيف ينتقل الفيروس فعلا (عبر جزيئات متكثلة في هواء فضاء مغلق كالمصنع و الشركة و البيت و الطائرة .. و هي صغيرة جدا جدا لدرجة أن لا يمكن لأي كمامة أن تصدها) و يقترح الحل (التعايش مع كوفيد مثلما تعايش الناس مع الزكام الموسمي فقوة فتكهما متشابهة و تأملوا في عدد الوفيات و الوقاية عبر فتح النوافذ و تقوية جهاز المناعة). مضيفا أن كل هذه المجهودات لجعل الأمكنة و الفضاءات معقمة لا جدوى منها لأننا نعيش و منذ الأزل مع تريليونات الفيروسات و ألف مستحيل أن تعقم مكانا ما تماما فعلماء البيويوجيا لهم مقولة شهيرة ، يضيف الدكتور ، و هي يوجد كل شيئ في كل مكان there is everything everywhere. ذكر كل هذا خلال حوار في فيديو موجه لمن أراد أن يشغل دماغه و يثق في ذكائه لا لمن فضل الاستسلام للعاطفة و الهستيريا و البروبغندا. العنوان : Covid-19 : Les masques et les “gestes barrières” sont inutiles (Prof. Denis Rancourt)