نوهت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة اليوم الثلاثاء، كافة الأطر التربوية والتلميذات والتلاميذ وأمهاتهم وآبائهم وأولياء الأمور إلى استعمال النسخة المحمولة للتطبيقات الثلاثة لمنظومة “مسار ” للتدبير المدرسي: “مسار مدرس” و”مسار متمدرس” و”مسار ولي”، بعد الانطلاق الرسمي لها، بتاريخ 3 مارس 2021.
وذكرت الوزارة، في بلاغ لها أن هذا الإجراء يندرج في إطار تنزيل المشاريع الاستراتيجية لتفعيل أحكام القانون-الإطار رقم 51-17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، خاصة المشروع رقم 18: “تقوية نظام المعلومات للتربية والتكوين”، وكذا في إطار تطوير وتعزيز الخدمات الإلكترونية على المستويات الوظيفية والتقنية والحكامة، بما يضمن إدماجها الفعال في تدبير المنظومة التربوية وتنزيلها بشكل أفضل على مختلف المستويات المركزية والجهوية والإقليمية والمحلية.
وتابع نفس البلاغ أن التطبيقات الثلاثة تشكل أداة جديدة وسهلة الاستعمال، ستسهم في النهوض بالمنظومة التربوية وتعزيز الروابط بين مختلف الفاعلين في الحقل المدرسي، وكذا فضاء لتتبع المسار الدراسي عن كثب بالنسبة للتلاميذ وأولياء أمورهم، وفضاء، كذلك، للاشتغال والخدمات أكثر يسرا وسلاسة بالنسبة للأساتذة.
ودعت الوزارة الأطر التربوية إلى اعتماد تطبيق “مسار مدرس”، لتدبير عملية التدريس، وذلك بالموازاة مع العملية التربوية المنوطة بها، موضحة أن هذا التطبيق سيمكن الأطر التربوية من الاطلاع على لوائح التلاميذ وأقسامهم وجداول حصصهم، وكذا مسك النقط والغيابات وبرمجة المراقبة المستمرة، إلى جانب تتبع إنجاز الواجبات المنزلية من طرف التلاميذ وتنفيذ البرامج بسهولة.
وفي نفس السياق، قالت الوزارة إن التلاميذ بفضل تطبيق “مسار متمدرس” سيتمكنون من الولوج بسهولة أكبر إلى المعطيات المتعلقة بتمدرسهم، وعلى وجه الخصوص الاطلاع على استعمالات الزمن والنقط وإعداد الواجبات المنزلية والتعرف على الامتحانات المبرمجة وتتبع الغيابات. وتابعت الوزارة أن تطبيق “مسار ولي” يتيح للأمهات والآباء وأولياء الأمور سهولة الاطلاع على المعطيات المتعلقة بالمسار الدراسي لأبنائهم وبناتهم، لاسيما استعمالات الزمن والنقط المحصل عليها في المراقبة المستمرة والامتحانات وتتبع الغيابات والواجبات المنزلية.
ودعت الوزارة الوصية الأطر التربوية والتلاميذ والآباء والأمهات وأولياء الأمور الاطلاع على الموقع الرسمي للوزارة عبر الرابط: http://www.men.gov.ma/Fr/Pages/MMobile_EPW.aspx، للحرص على تحميل التطبيقات الصحيحة. كما يمكن الولوج إليها مجانا عبر الهواتف الذكية.
قالتها فرنسا ولا داعي للنقاش وهل عبد القادر في جبال الاطلس سيتمكن من مسار متمدرس واو مسار مسار والى اقطن بسلا والصيب ضعيف فما بالك سيدي الوزير من يقطن في جبال الاطلس الكبير والصغير وفي الغابات والصحاري .ام كل وزيز جديد لهذه المنضومة الحساسة ياتي بالحديد
اول تطبيق نحتاجه هو تطبيق على عقلية رجل التعليم لي تتحطم أبناء المدرسة العمومية،
اولا يجب الاعتراف بعدم وجود نظام تعليمي في المستوى في المغرب.
أبناؤنا مرضتوهوم في نفسيتهوم .
ستكون مستقبلا حرب بين أبناء العمومي و الخاص السبب هي طرق وضع الاختبار في الباك،…………………………………….
تضعون امتحانات في الباك لا علاقة بالنسبة لي المقرر….و أعرف ما أقول…. من يؤدي الثمن؟ أبناء المدرسة العمومية .
ومن يقبل في المدارس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ المدرسة الخاصة، لماذا لان النقطة مرتفعة فقط
.والكل يعرف مستوى التلاميد في المدرسة الخاصة.
نعم لي التطبيق ولكن يجب اولا تطبيق رجل التعليم في المدرسة العمومية.
التعليم العمومي فالمغرب غير بالصحة
لا تربية
لا قدوات
لا احترام
لا توجيهات
لا أخلاق
لا دين لا لا لا لا.بالصحة مااااات
قالتها فرنسا ولا داعي للنقاش وهل عبد القادر في جبال الاطلس سيتمكن من مسار متمدرس واو مسار مسار والى اقطن بسلا والصيب ضعيف فما بالك سيدي الوزير من يقطن في جبال الاطلس الكبير والصغير وفي الغابات والصحاري .ام كل وزيز جديد لهذه المنضومة الحساسة ياتي بالحديد
كل ما جاءت به وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة فهو هام لكن ماذا عن المغرب العميق؟وهو يبحث عن لقمة عيش ويجهل الانترنيت.
اول تطبيق نحتاجه هو تطبيق على عقلية رجل التعليم لي تتحطم أبناء المدرسة العمومية،
اولا يجب الاعتراف بعدم وجود نظام تعليمي في المستوى في المغرب.
أبناؤنا مرضتوهوم في نفسيتهوم .
ستكون مستقبلا حرب بين أبناء العمومي و الخاص السبب هي طرق وضع الاختبار في الباك،…………………………………….
تضعون امتحانات في الباك لا علاقة بالنسبة لي المقرر….و أعرف ما أقول…. من يؤدي الثمن؟ أبناء المدرسة العمومية .
ومن يقبل في المدارس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ المدرسة الخاصة، لماذا لان النقطة مرتفعة فقط
.والكل يعرف مستوى التلاميد في المدرسة الخاصة.
نعم لي التطبيق ولكن يجب اولا تطبيق رجل التعليم في المدرسة العمومية.