ترامب يعين منصف السلاوي لقيادة جهود صناعة لقاح ضد فيروس كورونا
هوية بريس – متابعات
أفاد مراسل قناة CNN الإخبارية الأمريكية بالبيت الأبيض، جيم اكوستا، تعيين المغربي منصف السلاوي، الخبير المغربي في الصناعات الدوائية، والرئيس السابق لقسم اللقاحات في شركة جلاكسو سميث كلاين، لقيادة جهود لتطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا بالولايات المتحدة الأمريكية.
وبحسب مراسل CNN، سوف يشرف الخبير المغربي، رفقة “غوستاف بيرنا” عن الجيش الأمريكي، على جهود تطوير اللقاحات المرتبطة بجائحة كورونا، وذلك بعد تأكيد أفاد به مسؤول بالإدارة الأمريكية للمراسل الأمريكي.
وبحسب الصحافة الأمريكية، كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يخطط لتعيين منصف السلاوي، الرئيس السابق لقسم اللقاحات في شركة GlaxoSmithKline Plc، وجوستاف بيرنا، جنرال أمريكي، لقيادة جهود البحث العلمي على غرار مشروع مانهاتن لتطوير لقاح لفيروس كورونا الجديد، وذلك باعتبارهما أكثر الكفاءات بالولايات المتحدة الامريكية دراية بحيثيات الفيروس التاجي.
ويسعى مشروع إدارة ترامب إلى إنتاج 300 مليون جرعة من لقاح Covid-19 بحلول نهاية العام، مما يعجل بأبحاث التطوير وذلك من خلال اختبار اللقاحات على متطوعين وبدء عملية الإنتاج قبل اكمال التجارب السريرية.تفاصيل البرنامج يوضح اعتزام شركات الأدوية الخاصة العمل مع الوكالات الحكومية الأمريكية والجيش الأمريكي، لمحاولة تقليص وقت تطوير لقاح في حدود ثمانية أشهر ، حيث سوف يكون السلاوي المستشار الرئيسي للبرنامج.
ووفق القناة الثانية، يعد السلاوي الحاصل على درجة الدكتوراه في علم الأحياء الجزيئي والمناعة من جامعة ليبر دو بروكسيل في بلجيكا ،ودكتوراه في كلية الطب بجامعة هارفارد وكلية الطب بجامعة تافتس، أحد أبرز الكفاءات المغربية في الصناعة الدوائية عالميا.
قبّح الله سعي السفهاء الذين تناسلوا هذه الأيام على صفة ساحرة شمطاء وقالوا بكل جراءة مستفزّة مؤلمة غير مراعية إيمان الآخر القريب والجاروالأخ والمواطن زاعمين أن المسلمين لايعرفون إلا دعاء الله رب العالمين هاهي الدولة العظمى علميا في العالم والتي يمكنها أن تمحو وجه الأرض بما آتاها من بسطة في البأس والعلم والمال تعين بكل تواضع مغربيا مسلما رئيسا لأخطر بحث تتعلق خطورته القصوى بمصير إنقاذ البشرية كلها من خطر وباء أقعدها وسجنها،كما فعلت فرنسا نفس الشيء مع بنت متحجبة مغربية،ولكن هؤلاء السفهاء الذين يفكرون كالإنسان البدائي القديم من نسل قابيل الذي كان يمشي مهلهلا وسلاحه من عظام الحيوان أو حجر الصخر بيده لن يستطيعوا الإرتقاء والتطور وتقبل الحقيقة والإعتراف بها وهي أن المسلمين كانواروّادا ووجوه في جميع دروب الحياة ومجالاتها العلمية ولايزالون وإن جهلهم وتجاهلهم الجاهلون وتحية للبروفيسور منصف السلاوي وكل الباحثين باختلاف أديانهم وأصولهم.