أعلن إسماعيل دمير، رئيس مؤسسة الصناعات الدفاعية التركية، عن إبرام شركتي الصناعات الجوية والفضائية “توساش” والصناعات الإلكترونية الجوية “هافلسان” التركيتين، اتفاقا للتعاون في مشروع المقاتلة المحلية.
جاء ذلك في بيان صادر عن دمير، السبت، حول مشروع المقاتلة المحلية.
وأشار دمير، إلى استمرار أعمال تطوير المقاتلة المحلية على قدم وساق، وأن “توساش” و”هافلسان” أبرمتا اتفاقا بهذا الصدد.
ويتضمن الاتفاق بين الشركتين، التعاون في نواحي تطوير البرمجيات، والمحاكاة، والتدريب، ومحاكاة الصيانة، والدعم الهندسي، وغيرها من المجالات الأخرى.
وقال دمير في البيان: “عند اكتمال مشروع المقاتلة الوطنية، ستكون بلادنا من بين البلدان المالكة للبنية التحتية والتكنولوجيا التي تمكنها من إنتاج الجيل الخامس من الطائرات المقاتلة، بعد الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا والصين”.
وتتولى “توساش”، تصنيع المقاتلة الوطنية، بالتعاون مع شركات محلية أخرى مثل “أسيلسان” المتخصصة فى مجال الصناعات الإلكترونية والعسكرية.
ومن المنتظر أن تحل المقاتلة التركية في صفوف القوات الجوية محل المقاتلة الأمريكية “F-16” بشكل تدريجي اعتبارا من عام 2030.
وتهدف تركيا من خلال مشروع المقاتلة المحلية، إلى الدخول في مصاف الدول المصنعة لطائرات الجيل الخامس.
وبدأ مشروع تصنيع الطائرة، في سبتمبر 2018، من خلال البدء بمرحلة التصميم والنموذج الأولي، ويجري العمل على إتمام المشروع قبل أوانه المخطط له.
وسيتم في إطار المشروع، إنتاج 6 طائرات في المرحلة الأولى، ومن ثم الانتقال إلى الإنتاج التسلسلي عام 2033.
صلاة الجماعة داخل مقر الهولوكوست بدأت تأتي أكلها،هكذا سيشق احمد العبادي طريقه وسيسطع نجمه،اليوم في سفارة امريكا وغدا في مكان آخر،هل هذه صدفة؟! طبعا لا امريكا تعشق المطبعين مع اسرائيل خاصة من علماء الدين.
أخي مواطن لم تذكر أن ” أحمد العبادي” “علي جمعة المغربي” كان قبل صلاة الهولوكست ممثلا للدولة المغربية التي تنشر التصوف الشركي و ليس الشعب المغربي، كان حينها ضيفا على غلام بوتين في الشيشان في مؤتمر “الإسلام الصوفي الشركي” فهذا هو الإسلام الذي أمرت أمريكا به المغرب أن ينشره و يشجعه.
صلاة الجماعة داخل مقر الهولوكوست بدأت تأتي أكلها،هكذا سيشق احمد العبادي طريقه وسيسطع نجمه،اليوم في سفارة امريكا وغدا في مكان آخر،هل هذه صدفة؟! طبعا لا امريكا تعشق المطبعين مع اسرائيل خاصة من علماء الدين.
أخي مواطن لم تذكر أن ” أحمد العبادي” “علي جمعة المغربي” كان قبل صلاة الهولوكست ممثلا للدولة المغربية التي تنشر التصوف الشركي و ليس الشعب المغربي، كان حينها ضيفا على غلام بوتين في الشيشان في مؤتمر “الإسلام الصوفي الشركي” فهذا هو الإسلام الذي أمرت أمريكا به المغرب أن ينشره و يشجعه.