أوقف الأمن التركي المدعو “عدنان أوكتار” المعروف أيضا باسم “هارون يحيى”، في إطار عملية انطلقت، فجر الأربعاء، في خمس ولايات تركية، بينها إسطنبول، للقبض على الرجل و234 من أتباعه الذين يواجهون تهما مختلفة.
ونقلت وكالة “الأناضول” عن مصادر أمنية قولها، إن من بين التهم الموجهة لهؤلاء الملاحقين: تأسيس تنظيم لارتكاب جرائم، واستغلال الأطفال جنسيا، والاعتداء الجنسي، واحتجاز الأطفال، والابتزاز، والتجسس السياسي والعسكري.
ومن التهم، أيضا: استغلال المشاعر والمعتقدات الدينية من أجل الاحتيال، وانتهاك حرمة الحياة الخاصة، والتزوير، ومخالفة قوانين مكافحة الإرهاب والتهريب من خلال تنظيم “عدنان أوكتار”.
يشار إلى أن “أوكتار” الذي يطلق على نفسه وصف “المفكر الإسلامي العصري” أثار جدلا واسعا، بظهوره أمام راقصات وفنانات إغراء مرتديات ملابس مثيرة وأمامهن زجاجات الخمر، ومشاركتهن الرقص على أنغام الموسيقى الصاخبة بالنوادي الليلية والحانات.
عجيب أمر هذا الرجل لقد كان له في تسعينات عدد هائل من الأشرطة و الكتب الدوية يفضح فيها الإلحاد و الدرونية و الماسونية وحقيقة استفذت منها شخصيا في حينه ولكن يبدو والله أعلم أنه سقط في احابيل الماسونية بعد أن حام حولها كثيرا فاسقطوه في مجموعة من الرذائل المقززة حتى احترقت ورقته نبذوه نبذ نواة
مثل هؤلاء الذين يعتبرون أنسهم مفكرين لا يعترفون بالسنة ولا يقيمون لها وزنا !
عجيب أمر هذا الرجل لقد كان له في تسعينات عدد هائل من الأشرطة و الكتب الدوية يفضح فيها الإلحاد و الدرونية و الماسونية وحقيقة استفذت منها شخصيا في حينه ولكن يبدو والله أعلم أنه سقط في احابيل الماسونية بعد أن حام حولها كثيرا فاسقطوه في مجموعة من الرذائل المقززة حتى احترقت ورقته نبذوه نبذ نواة